لنا من ليلنا بلِوى الصريمِ
لنا من ليلنا بلِوى الصريمِقراعُ الهمِّ أو عدُّ النجومِحبسنا العيشَ منه على بخيلٍ
يلوم عليك لا عدم الملامه
يلومُ عليكِ لا عدِمَ الملامَهْصحيحُ القلب غرّتْه السلامَهْأبى لؤمُ الطباع له وَلَوعاً
ألا فتى يسأل قلبي ماله
ألا فتىً يسألُ قلبي مالَهينزو إذا برق الحمى بدا لَهأصبوةٌ إلى رخيٍّ بالُهُ
قم فانتشِطها حسبها أن تعقلا
قم فانتشِطْها حسبُها أن تُعقَلاودَعْ لها أيديَها والأرجُلاوارم بها عرضَ الفلا فإنها
ذكر العيش بالحمى فبكى له
ذكَرَ العيشَ بالحمى فبكى لَهْورأى العذلَ حظَّهُ فاستقالَهْوأخو الشوق مَنْ أطاعَ هواه
يا دار بين شراف فالنخلِ
يا دار بين شَرافَ فالنخلِدرّت عليكِ حلائبُ الوبلِوتلطّفت بك كلُّ غاديةٍ
حملوك لو علموا من المحمول
حمَلوك لو علموا من المحمولُفارتاض معتاصٌ وخفَّ ثقيلُواستودعوا بطنَ الثرى بك هضبةً
إذا عارض نحو أرض عدل
إذا عارضٌ نحوَ أرضٍ عدَلْوطاب الهواءُ له واعتدلْومرَّ فجانبَ صوبَ الجَنو
ياابنة القوم تراك
ياابنةَ القومِ تُراكِبالغٌ قتلي رضاكِأم دمي وهو عزيزٌ
دعاها معقلة بالعراق
دعاها معقَّلةً بالعراقِإلى أهل نجدٍ هوى مطلَقُفباتت تماكس ثِنيَ الحبا