نعم من جميلة إحدى النعم
نَعَمْ من جميلَة إحدَى النِّعَمْوإن ضنَّ قلبٌ فقد جادَ فَمْنُعالج في الحبّ مُرّ الكِلامِ
بكر العارض تحدوه النعامى
بَكَرَ العارِضُ تحدُوه النُّعامَىفسقاكِ الرِّيَّ يا دارَ أُماماوتمشَّتْ فيك أرواحُ الصَّبا
عذيرك من حلمك المهتضم
عذيرَك من حلمِك المهتضَمْوقد رَفعَ الحيُّ من ذي جُشَمْأناخوا المطيَّ وماءُ العيو
انظر معي فهي نظرة أمم
اُنظرْ معي فهْي نظرةٌ أَمَمُأعَلَمُ السفحِ ذلكَ العلَمُأنت بريءً ممّا تُشَبِّهُهُ ال
لها كل يوم نشطة وعقال
لها كلَّ يومٍ نَشطةٌ وعِقالُوفي كلّ دار حلّةٌ وزِيالُفلا شوقَ إلا بالزيارة يُشتفَى
يا دار ما أبقت الليالي
يا دارُ ما أبقت اللياليمنكِ سوى أربُعٍ بواليلم يَفْنَ فَضُّ الربيع فيها
ما بعد يومك سلوة لمعلل
ما بعدَ يومِك سلوةٌ لمعلَّلِمنّي ولا ظفرتْ بسمعِ معذَّلِسوّى المصابُ بك القلوبَ على الجوى
جارية تعزى إلى أبيها
جاريةٌ تعُزى إلى أبيهاولم تلِدْ ولم يلِدْ أبوهاإذا سبىَ بالحسن وجهٌ ناظرٌ
تعجب من صبري على ألوانِها
تَعجبُ من صبري على ألوانِهافي وصلها طوراً وفي هجرانِهاتحسَبُ أنّ لوعتي ودمعتي
أإن تحدث عصفور على فننِ
أإن تحدَّث عصفورٌ على فننِأنكرتُ يومَ اللّوى حلمي وأنكرنيما كنتُ قبل احتبالي في الحنينِ له