لمن دار على إضم
لمن دارٌ على إضمكوحِي الخطِّ بالقلمِعفَتْ إلاّ بما تُملي
ظن غداة الخيف أن قد سلِما
ظنَّ غداةَ الخيف أن قد سلِمالما رأى سهماً وما أجرَى دَمافعاد يستقرِي حشاه فإذا
مالي شرقت بماء ذي الأثل
مالي شرِقتُ بماءِ ذي الأثْلِهل كدَّهُ الوُرَّادُ من قَبْليأم بانَ سُكَّانٌ فأملحَ لي
لا عداكِ الغيث يا دار الوصالِ
لا عداكِ الغيثُ يا دارَ الوصالِكلُّ منهلّ العُرَى واهي العَزاليغدِقٌ كلُّ ثرى هاجرةٍ
أَصاب أو أخطأني راميا
أَصابَ أو أخطأني رامياقد زجرَ السهمَ وسَمَّى بياجِراحةٌ مقصودةٌ ما جنتْ
إذا ذهب الوفاء من الزمانِ
إذا ذهب الوفاءُ من الزمانِفكيفَ يُعابُ بالغدرِ الغوانينسامحُ دهرَنا العاصي علينا
من راكب تنجو به ممسوسة
مَن راكبٌ تنجو به ممسوسةٌترمِي سُهولَ طريقها بُحزونِهِتغشَى الفَلا من رأسها وفَقارِها
ألم أتحدث والحديث شجون
ألم أتحدّثْ وَالحديثُ شجونُبما كان منكم أنه سيكونُوأُعلمكلم أن الليالي رؤوسُها
ضنا بأن يعلم الناس الهوى لمن
ضنًّاً بأن يعلم الناسُ الهوى لمَنِوهبتُ للسرِّ فيه لذّةَ العلنِما صِينَ عن ألسن الواشين ينقضه
أنبه طرفي وهو يخدع بالحلم
أنِّبه طَرفي وهو يُخدَع بالحُلْمِوأصدُقُ نفسي وهي تقنَع بالرَّجْمِأسَرُّ بأن أبقَى وهُلكي من البقا