أبلاغور تشتاق تلك النجودا
أبِلاغور تشتاقُ تلك النجودارَميتَ بقلبكَ مَرمىً بعيداوفَيتَ فكيف رأيتَ الوفاءَ
يذنب دهر ويستقيل
يُذنب دهرٌ ويستقيلُويستقيم الذي يَميلُوالعيش لونٌ يوماً ولونٌ
أتراها يوم صدت أن أراها
أتُراها يومَ صدَّت أن أراهاعلمتْ أنِّيَ من قَتْلَى هواهاأم رمتْ جاهلةً ألحاظُها
أمن خفوق البرق ترزِمينا
أمن خفوق البرق تُرزِميناحِنِّي فما أمنعُك الحنيناسَرَى يمينا وسُراك شأمةً
كم النحت في جنبي والحز في متني
كم النَّحتُ في جنبيّ والحزُّ في متنيأما يُشبع الأيامَ ما أكلتْ منّيتُلاحِمُ ما تَفريه فيّ بما فرَتْ
أدرك ما شاء غلام فطنا
أدرك ما شاءَ غلامٌ فَطِناإذا نَبتْ به بلادٌ ظَعنالا يستريحُ جسمه وعرضُه
بكرت عليه ضلة تعذلينه
بكَرتِ عليه ضَلَّةً تعذُلينَهُمتى كان دِينُ الغدرِ قبلَكِ دِينَهُترى عينُه وجهاً صديقاً من الهوى
من ناصري والزمان لي خصم
مَن ناصري والزمانُ لي خصمُومنصفي والطبيعةُ الظلمُوعاذري من عُزوف نفسِيَ وال
أتعلمين يا ابنة الأعاجم
أتعلمينَ يا ابنةَ الأعاجمِكم لأخيكِ في الهوى من لائمِيهُبُّ يلحاه بوجهٍ طَلَقٍ
ليل السرى مثل نهار المقام
ليلُ السُّرى مثلُ نهارِ المُقامْما خفتَ أن تُظلَمَ أو أن تضامْودون صدر البيت مُرخًى به