علقته أبيض ذا عينين
علِّقتُه أبيضَ ذا عينينِكالبدر حسنا وهو لا ذو عينِوربّما واجهني بعينِ
إن تسأليني بعد قومي
إن تسأليني بعد قومي كيف أوجدني الزمانُوبقيتُ من بعد الجِما
ظل المنى واسع والشمل ملتئم
ظلُّ المنى واسعٌ والشملُ ملتئمُيادارُ لا غدرت يوما بكِ النِّعمُويا رُبىً سَعِدت من بعد ما شقِيتْ
سألت غزالا شف قلبي عن اسمه
سألتُ غزالا شفَّ قلبي عن اسمهفدافعَ عنه ثمَّ قال وعمَّاهُهو اسمٌ يَعاف الصاحلون استماعَه
لله قلبا قريني صبوة قطعا
لله قلبَا قرينَيْ صبوةٍ قطعَاليلَ الرضا سهراً أحلى من الوسنِناما مع الحبِّ يقتادان طاعتَهُ
تعالين نعالج نفرة
تعاليْنَ نعالجْ نفرةَ الحيِّ تعاليْنانزوِّد أُذُنا شكوى
أيا صاحبي بالخيف حييت مغضبا
أيا صاحبي بالخيف حُيِّيت مغضَباًنفَرتَ ولكنّي نظرتُ لحيْنيرميت وسهم ربما مرَّ خاطئا
مالي ولم أسبِق إلى الغنمِ
مالي وَلم أسبِق إلى الغُنمِقسَمَ الرجالُ وأغفلوا سَهميالحقّ لي والحظّ عندهُمُ
ذل الفراق لقد رمت يده
ذَلَّ الفراقُ لقد رمتْ يدُهمنى أعزَّ فتىً على قوميوسقَى اللقاءُ العينَ لو ظمئت
دارت عليك بكاسها
دارتْ عليك بكاسهافلتشكرنَّكَ والندامَىوجلَتْ جواريَها علي