رأت نخلة من بطن أحوس حفها
رَأَت نَخلَةً مِن بَطنِ أَحوسَ حَفَّهاحِجابٌ يُماشيها وِمِن دونِها لصبُيَشُنُّ عَلَيها الماءَ جونٌ مُدَرَّبٌ
أرادت طريق الجفر ثم أضلها
أَرادَت طَريقَ الجَفرِ ثُمَّ أَضَلَّهاهُداةٌ وَقالوا بَطنُ ذي البِئرِ أَيسَرُوَأَصبَحَ سَعدٌ حَيثُ أَمسَت كَأَنَّهُ
باتت قلوصي بالحجاز مناخة
باتَت قَلوصي بِالحِجازِ مُناخَةًإِذا سَمِعَت صَوتَ المُهَرِّجِ راعَهاإِذا ما حَبَت مِن آخِرِ اللَيلِ حَبوَةً
تبدلت من ليلى ودسكرة لها
تَبَدَّلَتَ مِن لَيلى وَدَسكَرَةٍ لَهاشُحوباً وَمالاً مُدبِراً وَعَجارِفاوَإِيضاعَكَ العَصرَينِ تَبغي نَزيعَةً
تنفس في وجهي فكدت أموت
تَنَفَّسَ في وَجهي فَكِدتُ أَموتُوَأَعرَضَ عَنّي جانِباً فَحَييتُوَنَسّى حَتّى حَسِبتُ بِأَنَّني
كأن لم يكن يا أم حقة قبل ذا
كَأَن لَم يَكُن يا أُمَّ حِقَةَ قَبلَ ذابِمَيطانَ مُصطافٌ لَنا وَمرابِعُوَإِذ نَحنُ في غُصنِ الشَبابِ وَقَد عَسا
عفا وخلا ممن عهدت به خم
عَفا وَخَلا مِمَن عَهِدتُ بهِ خُمُّوشاقَكَ بِالمَسحاءِ مِن سَرفٍ رَسمُعَفا وَخَلا مِن بَعدِ ما خَفَّ أَهلُهُ
قالت عميرة ما يلهيك عن غنمي
قالَت عُمَيرَةُ ما يُلهيكَ عَن غَنَميوَقَد حَلَلتُ مَعَ المِعزِيَةِ الحادييَكفيكَ مَكفاتَها إِن حَجرَةٌ أَزَمَت