يا كوكبا في كل برج دارا
يا كوكباً في كل برج داراأرضيت في هذا الضريح قراراومجاهداً في كل واد ضارباً
أمن النقيض إلى النقيض تحولت
أمن النقيض إلى النقيض تحولتأوهامكم في البائد المقبورِأيحنِّطون الميْتَ في تابوته
كيف السبيل إلى مرضاة من غضبا
كَيفَ السَبيل إِلى مَرضاة مِن غَضباوَحمّل القَلب مِن فَرط الجَفا وَصَباوَكُلَّما رُمتُ قُرباً مِنهُ أَبعدَني
زهور البلاد اليوم أبطالها غدا
زهورَ البلاد اليوم أبطالَها غداًعليكم سلام اللّه يا أيها الصحبُسروركم بالعام بشرى بأنه
دون الأحبة ما لا أستطيع ولي
دون الأحبة ما لا أستطيع وليشوق يسير به حاد وملّاحُيا لجة البحر إن يممت ساحلهم
أحن إلى دار الخلافة كلما
أحنّ إلى دار الخلافة كلماأشار إليها كاتب وخطيبُوبي لاعجٌ أعيى الطبيب وهل لمن
وفيت لأوطاني مروءة مخلص
وفيتُ لأوطاني مروءة مخلصٍتعوَّدَ في سبل المروءة أن يشقىوإني لأستغني بسبع سنابل
يا لائمي فيما التمست
يا لائمي فيما التمست لعيشتي وعلاج دهريإني عنيت بأمر مص
عيد وماذا سرني فأنادي
عيد وماذا سرني فأناديذهب الرجاء من الحبيس الصاديوبأي تبيان أهنِّئُ معرضاً
من لي إذا لم ألق منك معينا
من لي إذا لم ألق منك معيناجدْ لي بسمعك ساعة فأبيناحسبي نجاة أن أسر إليك ما