حملت إليكم في يميني كتابيا
حملتُ إليكم في يميني كتابيالكم لا لأهلي ما أريد ولا لياأسائلكم فيه علاجَ الذي بكم
سكت يا قوم شهرا واختفيت وما
سكت يا قوم شهراً واختفيت ومامنكم سؤال ولا لي بينكم خبرُأمسيت من علتي في غير عالمكم
جمعت في العيد حولي سائر
جمعتُ في العيد حولي سائرَ الآلِوملتقى الآل حولي كلُّ آماليأباً دعوني ومالي فيهمُ ولدٌ
يا أديب الزمان تهنئة بالسود
يا أديب الزمان تهنئة بالسود تلقاه من عظيم الزمانِأنت وفَّيتَهُ ولاءً ووفّا
إمارة الشعر خذها يا حسين فقد
إمارةَ الشعر خذها يا حسينُ فقدأتى يبايعك الإخوان والصحبُوأدرك اللقبَ المُضْنَى سواك به
حب النبي الهاشمي دوائي
حبُّ النبيِّ الهاشميّ دَوائيوَطَبيبُ أَمراضي وَكنزُ شِفائيوَذَخيرَتي يَوم الزحام وَعدّتي
نسوني فلا ألقى سلاما ولا ردا
نسوني فلا ألقى سلاماً ولا ردّاكأني أقمت اليوم دونهم سدّاتلاهَوا وألهَوا عن أخيهم أباهمُ
يا شمس حسن أجابت دعوة الداعي
يا شَمس حسن أَجابَت دَعَوة الداعيإِلى جِنان نَضيرات وَلذاتبُشراك فَالحُور قَد قالَت مُؤرّخة
إلى واحد الدنيا أبي العزم راغب
إِلى واحد الدُنيا أَبي العَزم راغبِمَددت يَدي أَشكو صُروف النَوائبِوَأَمَّلت مِنهُ نَظرةً في قَضيةٍ
يا عيد لم تترك همومي في يدي
يا عيد لم تترك همومي في يديوسريرتي لك موضعاً ونصيباطالت على الركب الطريق ولم تزل