هذا كتاب به في بابه كشفت
هَذا كتاب بِهِ في بابه كُشفتلِلجُند جُملةُ أَسرار عَلَيهِ خَفتوَإِنَّهُ مَع هَذا الاختصار حَوى
طاب لي في الثنا على خير صاحب
طابَ لي في الثَنا عَلى خَير صاحبْلِلخديوي وُرودُ عَذب المَشاربْوَبَنيت الضَمير مني عَلى ما
نظر الزمان بمقلة عمياء
نَظَر الزَمان بِمقلةٍ عَمياءِلابن اللئيمة مَيّت الأَحياءِالأَبكم المَعروف أَخبَث مَن مَشى
يا ابن ودي قد خاب فيك رجائي
يا اِبن ودّي قَد خابَ فيكَ رَجائيمُذ لِغدري رَجعت بَعدَ وَفائيوَعَذولي عَليّ فَضلت حَتّى
ميلاد إقبال له السماء
مِيلاد إقبال لهُ السماءُمِن مائِها قَد أَينَع الفَضاءُوَالمَجد لِلباشا غَدا مؤرخاً
ولما توضا قد تهلل وجهه
وَلما توضا قد تَهلل وَجهُهوَلحيته البَيضاء تَقطر بِالماءشَبيه لآل قد تنظَّم نَسقُها
زمن العزيز لعدله وسنائه
زَمَن العَزيز لَعدله وَسَنائهِأَضحى جَديراً بِانتشار ثَنائهِوَسَما ببث مَعارف أَمسى بِها
سعيد المعالي للقلوب دواؤها
سَعيد المَعالي للقُلوب دَواؤُهاوَما هُوَ للأَبصار إلا ضياؤُهاوَصحته للملك والدين منحة
حبيب ملول بالوصال بخيل
حبيبٌ ملولٌ بالوصالِ بخيلُكريمٌ بهجرِى لاَ إِليهِ سَبِيلُعزيزٌ كأن الشَمس تحتَ نقابِه
ضياء كمال الدين أبدى بشائره
ضِياء كَمال الدين أَبدى بَشائرَهْلِدَولة من بِالعدل فاقَ الأَكاسرَهْوَفازَ حسين الصَدر بِالناجب الَّذي