رياض جنان من صنيع موفق
رِياض جِنان مِن صَنيع مُوفقٍإِلى الخَير بِالإِخلاص قَبل مَشيبِبِها قال مَجدي في التَمام مُؤرّخاً
سما فوق أعناق الرجال عباب
سَما فَوقَ أَعناق الرِجال عبابُوَتَحتَ تخوم الأَرض غاض سَحابُوَقَد حجبت شَمسَ العُلوم غَمامةٌ
لقد جدد الباشا أمين تقربا
لَقَد جَدّد الباشا أَمين تقرّباًإِلى اللَه في الفسطاط خَير الجَوامعِولابن أَبي بكر خَليفة أَحمَدٍ
بانعطاف إلى الأمير المهيب
هامَ في الرَوض كُل غُصنٍ رَطيبِبِاِنعِطافٍ إِلى الأَمير المُهيبِوَنَسيم الأَفراح أَنعش لَما
فلك بأرض الأزبكية قد بدا
فلكٌ بِأَرض الأَزبكية قَد بَدايَزهو بِبنيان رَفيع مَنارِوَغَدا يُفاخر غَيره بِرَصانة
تزينت الدنيا لكعبة عصمة
تَزينت الدُنيا لكعبةِ عصمةٍوَشَمسِ عَفافٍ لا يُماط نِقابُهافَزادَ الخديوي في التَهاني بَشاشةً
أشرق البدر في سماء المراتب
أَشرَق البَدر في سَماء المَراتبْفَاِزدَرى في الوَرى بِنُور الكَواكبْوَنَوال السَعيد عمّ جَميع ال
إذا جردت عند الحروب قواضب
إِذا جُرِّدتْ عِند الحُروب قَواضبُفَعُثمان في يَوم الكَريهة غالبُهُوَ الصارم الشَهم الأَمير الَّذي بِهِ
أشرقت مصر بهجة بإياب
أَشرَقَت مَصر بَهجةً بإيابِلِلمَليك السَعيد عالي الجَنابِوَاِكتسَت حلةَ البَها وَالتَهاني
تذكار والدة العزيز بمصره
تذكار وَالدة العَزيز بِمصرهِكَتبٌ بها يَحلو لَدَيهِ خِطابُوَصَحائف لِلناظرين بِوجهها