لك السعد يسعى في خلال المواكب
لَكَ السَعدُ يَسعى في خِلال المَواكبِبِنَيل المُنى ما بين ماشٍ وَراكبِويُومِي لَكَ الإقبالُ مِنهُ بِرُتبةٍ
ليوسف في خير البقاع مناقب
لِيوسف في خَير البِقاع مَناقبُبِها في ظِلال العَدل تَعلو مَراتبُوَهمَّتُه في كُل أَمرٍ مُضيئةٌ
يا أوحد الدهر في تدبير مملكة
يا أَوحد الدَهر في تَدبير مملكةٍنشرت فيها لِواء العَدل وَالأَدَبِوَمَن بِهِ تُونسُ الخَضراءُ طالعُها
أي شيء يهدي المترجم مجدي
أَي شَيء يُهدي المُترجم مَجديفيكَ يا مَصر لِلمَليك السَعيدِغَير نَثر حَواه أَبهى كِتابٍ
لما استرحنا من صعود العقبه
لَما استرحنا مِن صُعود العَقَبَهْوَنال كُل في التَهاني أَرَبَهْوَوَاحد الدَهر سَعيدُ مَصرِه
لقد نال إسماعيل بالصدق ما طلب
لَقَد نالَ إسماعيل بِالصدق ما طَلَبْوَفازَ بِما يَرجو مِن السَبق وَالرتبْوَأَدرك بِالحَزم الَّذي شاعَ ذكرُه
دامت أياديك ما دام الزمان وما
دامَت أَياديك ما دامَ الزَمان وَماسَما بِعَلياك قَدراً أَرفَعَ الرُتَبِوَدُمت في مَصر غَوثاً للعفاة عَلى
ما جاز ذكرك بالحشا إلا وجب
ما جازَ ذكرُك بِالحَشا إلا وَجَبْفَلَقَد قَضى مِن فَرط حَبّك ما وَجَبْما لي ولِلاحي وَما يهذي بِهِ
إلام يواخي الشوق والرفق واجب
إِلام يُواخي الشَوقَ والرفقُ واجبُفُؤادٌ بِما لاقى مِنَ الصَدِّ واجبُفُؤادٌ كَرضوَى ثابتٌ غَير أَنَّهُ
لك السعد وافى بالعلى في مواكبه
لَكَ السَعدُ وَافى بِالعُلى في مَواكبِهْوَمِنكَ دَنا بَدرُ الهَنا في كَواكبِهْوَفُزتَ بِتَشريفٍ عَزيزٍ لِمَنزلٍ