لكل وفاء في الغرام حميد
لِكُل وَفاء في الغَرام حميدِنجازٌ بِوَعد ناسخٍ لِوَعيدِوَأنَّى لِجفني أَن يُلِمَّ بِهِ الكرى
لحاظك في العشاق سيف مهند
لحاظك في العُشاق سَيفٌ مهندُوَقَدّك غُصن مائس مُتأَوِّدُوَبَدرك في أُفق الملاحة دُونَه
هي العليا وخاطبها سعيد
هِيَ العُليا وَخاطبُها سَعيدُوَطالعُ أنسِ حضرتِه سعيدُبِمَوسم مولد في كُل عام
بشائر مصر بالقدوم إشارة
بَشائرُ مصرٍ بِالقُدوم إِشارةٌإِلى حسن إِقبالٍ لِأَكرم والدَهْوَعَودتها بِالعز أَكبر شاهد
بمكارم الملك السعيد قد ازدهت
بِمَكارم الملك السَعيد قَد اِزدَهَتأَنوار والده الكَريم الأَمجَدِوَسَحائب الرضوان عَمَّت جسمه
زماني حباني في الهوى بفوائده
زَماني حَباني في الهَوى بِفَوائدِهْوَجيدي تَحلَّى في الغِنى بِفَرائدِهْوَنِلت مِن الأَيّام ما كُنتُ أَرتَجي
نعي ابن رسول الله وهو الممجد
نُعِي ابنُ رَسول اللَه وَهوَ المُمَجَّدُعليٌّ أَبو النَصر النَبيل المؤيدُفَغلّق بابُ العلم وَالفَضل وَالتُقى
بشير التهاني للوزير محمد
بَشير التَهاني لِلوَزير مُحمَدِبَشيرٌ بِإِقبالٍ وَسَعد مُجدَّدِوَيَسعى إِلى علياه سَعدٌ مبادرٌ
شوقي إليك مخيم وسط الحشا
شَوقي إِلَيك مخيّم وَسط الحَشاشَوق الظِباء إِلى مَناهل وَردِهِأَو شَوق ظَمآن الفُؤد لِمنهلٍ
يا خير مولود لأشرف والد
يا خَير مَولود لِأَشرَف والدِوَأَجل مَسعود بِمَجدٍ تالدِبُشراك يا رَب الذَكاء بِبضعةٍ