بالسعد لاح المشترى
بِالسَعد لاحَ المُشترىبِالعُرب أَفضَل معشروَعَساكر المَريخ قَد
علم بلا عمل وفعل منكر
علم بلا عمل وَفعلٌ مُنكرُوَفَواحشٌ مَشهورة لا تُحصَرُأَبمثل هذا يا مهين عَلى الوَرى
إن شهر الصيام لم يبق فيه
إِن شَهر الصِيام لَم يَبقَ فيهِمِن لَياليه غَيرُ شَيء يَسيرِوَكَأَني بِهِ وَقَد سارَ عَنكُم
لما صفا زمن الهنا
لَما صَفا زَمَن الهَناوَعَلى خَليل قَد عطفْوَنشا له النجل الَّذي
لا يرتجى سائر يوما ولا حار
لا يُرتَجَى سائرٌ يَوماً وَلا حارُوَلا بنانٌ فَهُم للجور أَنصارُوَأَوّل القَوم خُلف الوَعد ديدنه
ولو علمت حواء أن اجتماعها
وَلَو عَلمت حَوّاء أَن اِجتماعَهابِآدم يَأتيها بشرّ الأَواخرِلَما سَمحت بِالوَصل يَوماً لبعلها
هل لحي من الممات مفر
هَل لحيّ مِن المَمات مفرُّوَلريب المَنون كرّ وَفرُّهَذِهِ الدار وَهيَ دار ممرّ
هلال العيد تنشرح الصدور
هِلال العِيد تَنشرح الصُدورُبِرؤيته وَتَبتَسم الثُغورُوَتُنشرُ في رِياض الفطر مِنهُ
تحلى بإسماعيل عيد مبشر
تَحلّى بإسماعيل عيد مُبشِّرُبِما فيهِ للإِسلام عزٌّ وَمظهرُفَلَيل الأَماني بِالكَواكب مُشرق
سعى المسعود من دار البوار
سَعى المَسعود مِن دار البوارِإِلى دار السَعادة وَالوَقارِوَفي رَجب الأَصمّ عَلَيهِ فاضَت