مصر ازدهت بازديار
مَصر اِزدَهَت باِزديارٍعَلَيهِ جَبر الخَواطرْلا زلت فيها عَزيزاً
لقدوم السعيد خير مليك
لِقُدوم السَعيد خَير مَليكٍبِالأَماني مِن طيبة المُختارشَرح اللَه صَدر مَصر وَسادَت
أيد الله بامتياز ونصر
أَيد اللَه بامتياز وَنَصرِوَدَوام في الملك صاحب مَصرِحَيث نالَت ما لَم يَنلهُ سِواها
طوالع سعد في سماء بدور
طَوالعُ سَعدٍ في سَماء بُدورِأَضاءَت لَنا يَوم السُرور بِدورِوَأَقمارُ عز قَد تَوارى عبوسُها
أسير تيهيك صب دمعه جاري
أَسيرُ تيهيكَ صبٌّ دَمعُه جاريهَل ملتَ للهجر لَما نمَّ بي جاريناشدتك الودّ لا تركن إِلَيه فَما
إن الحليم محمدا من معشر
إِن الحَليم محمداً مِن معشرٍشرفت بِهم مصرٌ وزاد علاهاهُوَ بَينهم بَدر مُنير قَد بَدا
لله منك بشائر
لِلّه مِنكَ بَشائرُلعلاك هن أَشائرُيا جَوهراً فرداً به
ثغور الهنا افترت عن الثغر والبشر
ثغور الهَنا اِفتَرَّت عَن الثغر وَالبشرِلإيماض بَرق لاحَ مِن كَوكَب العَصرِسَليل المَعالي دَوحة المَجد وَالنَدى
بحب بني ليلى فؤادي عامر
بِحُب بَني لَيلى فُؤاديَ عامرُكَأَني في عَصري أَبو العشق عامرُوَكُل فَتى لِلغيد يَصبو فَإِنَّني
مستمسكا منهم بأكرم ذمة
مُستمسكاً منهم بِأَكرَم ذمةشرفت وَجل وَفاؤُها أن يحقراوَلَقَد وَصَلت إِلى محل دُونَه