لك يا ولي العهد في مهد العلا
لَكَ يا وَليَّ العَهد في مَهد العُلاسُلطان رومةَ بامتيازك أَتحفافَاقبل هديته بصدر قد مُلي
افخر بمولد نجل طاب منبعه
افخَر بِمَولد نجل طابَ مَنبعُهُوَاشكر فَطالعُه المَسعود يَرفعُهُوَالسَعد جاءَك بِالبُشرى وَأَرّخه
سعيد بالمهند واليراع
سَعيد بِالمهنَّدِ وَاليَراعِلنشر العدل في مصر يُراعيبِهِ يا مَصر فَاِبتَهجي وَتيهي
لو كنت في دين المحبة مخلصا
لَو كُنتَ في دين المَحبة مُخلِصاًلَبقيت إِذ خانَ الزَمان عَلى الوَفالَكن غَدرت وَهَذِهِ لَكَ عادة
هذه قلعتي سمت واستعدت
هَذِهِ قَلعتي سمت وَاستعدّتلحمى مصر مِن خَصيمٍ منازعْوَبِها صحت التجارب فيما
ولما أتحفت شمس المعالي
وَلَما أَتحفت شَمس المَعاليببدرٍ نوره في الأُفق يَلمَعْهُنالك قالَ لي الإقبال أَرّخ
سألت المنجم عن طالع
سألتُ المنجمَ عن طالعٍلخافضفقالَ يَموت عَلى غَفلة
من حامد كوكب الإقبال قد لمعا
من حامد كَوكب الإقبال قَد لَمَعاوَنُوره لِلوَرى في مَصر قَد سَطَعاوَازداد شَعبان تشريفاً بِمولده
بشرى لديوان المدارس قد أتى
بُشرى لِديوان المَدارس قَد أَتىصَدرُ العُلا مَنشيه إسماعيلُوَبِهِ المَعارف قامَ عِندَ قُدومه
كل الأنام من المليك تشرفوا
كُل الأَنام مِن المَليك تَشَرَّفوابِجَوائز وَمَراتب وَفراشِإِلّا أَنا فَسَطا عَليّ بِجَهله