سعير لهماز بخيل منافق

سَعيرٌ لِهمّازٍ بَخيلٍ مُنافقٍحَسودٍ ذَميم مُجرم وَمُماذقِعتلٍّ زَنيمٍ آثمِ القَلب مُعتدٍ

غلامك يا صديق أشرف دولة

غلامك يا صدّيقَ أَشرَفِ دَولةٍبِإِنجاز وَعد مِن مَعاليك واثقُوَحاشاك يا صَدر الصُدور تردّه

إن الكتاب الذي وافى على عجل

إِن الكِتاب الَّذي وافى عَلى عجلِبِالسَبِّ وَالرَدّ وَالتَعنيف وَالمللِقَد دَلَّ أَنك لا تُبقي عَلى أحدٍ

بسمت ثغور للمسرة والصفا

بسمت ثُغورٌ لِلمَسرّة وَالصَفاوَالدَهر بِالشَمس المُنيرة قَد صَفاوَالمَجد في الميلاد قالَ مؤرِّخاً