سعير لهماز بخيل منافق
سَعيرٌ لِهمّازٍ بَخيلٍ مُنافقٍحَسودٍ ذَميم مُجرم وَمُماذقِعتلٍّ زَنيمٍ آثمِ القَلب مُعتدٍ
عليك بماء قد صفا في وروده
عَلَيكَ بِماء قَد صَفا في ورودهشِفاءُ غَليل بَل شِفاءُ عَليلِوَقُل عِندَما تروى صَداك مؤرّخاً
بشرى بمولد نجل نجمه راقي
بُشرى بِمَولد نجلٍ نجمُه راقيبِالفَضل في دَولة الإِقبال سبّاقلَما بَدا قالَت البُشرى مؤرّخة
نجا عبد بعفو الله
نَجا عبَدٌ بعفو اللَهِ في دار البَقا واثقْوَفازَ بسؤله حرٌّ
أطلقت في مدح الإمام الصادق
أَطلقت في مَدح الإِمام الصادقِأَسمى جَواد لِلقَريحة سابقِفَجَرى بِتُونسَ في مَيادين الثَنا
غلامك يا صديق أشرف دولة
غلامك يا صدّيقَ أَشرَفِ دَولةٍبِإِنجاز وَعد مِن مَعاليك واثقُوَحاشاك يا صَدر الصُدور تردّه
إن الكتاب الذي وافى على عجل
إِن الكِتاب الَّذي وافى عَلى عجلِبِالسَبِّ وَالرَدّ وَالتَعنيف وَالمللِقَد دَلَّ أَنك لا تُبقي عَلى أحدٍ
بِرِياض تونس للامام الصادق
بِرِياض تُونس للامام الصادقِعالي الذرى اِبتسمت ثُغورُ حَدائقِوَترنمت فَوق الغُصون عَنادلٌ
بسمت ثغور للمسرة والصفا
بسمت ثُغورٌ لِلمَسرّة وَالصَفاوَالدَهر بِالشَمس المُنيرة قَد صَفاوَالمَجد في الميلاد قالَ مؤرِّخاً
حسب العمارة والبنا تشريفا
حَسب العِمارة وَالبَنا تَشريفابِكَ يا حسين فَلا بَرحت شَريفاسل مَنصب المعمار هَل قَد زانَهُ