صفا الوقت والمحبوب باح بوصله
صَفا الوَقت وَالمَحبوب باحَ بِوَصلِهِوَكُلُّ مُحبّ فازَ مِنهُ بِسؤلِهِوَأَحرز إِبراهيم أَعظم رُتبة
طال انتظاري وعيل الصبر وانقطعت
طالَ اِنتِظاري وَعيل الصَبرُ وانقطعتمِن كُلِّ شَيءٍ مَدى الأَيام آماليوَخابَ ظَني وَضلّ السَعي وَانكتبت
بك ابتهجت كل المدائن والقرى
بِكَ اِبتهجت كُلُّ المَدائن وَالقرىوَأَخصب واديها وَنَعَّم حالَهاوَحَيث عزمت السير بَحراً لِتجتلي
الآن أنجزت الأيام أمالي
الآن أَنجزتِ الأَيامُ أَماليوَبِالقبول تَحلَّى جيد أَعماليوَالدَهر بِاليُمن وافاني وَأَنعم لي
لابن المبارك من سما أوج العلا
لابن المبارك مِن سَما أَوج العلاأَوفَى نَصيب مِن زَمان مُقبلِوَلَهُ الهَنا بختان أَنجالٍ لَهُم
بشرى بمولود أبوه قد سما
بُشرى بِمَولود أَبوه قَد سَمابِفَضله إِلى مَقامٍ عاليتاريخه في مايس حبٌّ نَما
يا طبيب السياسة المملكيه
يا طَبيب السِياسة المملكيَّهْوَدواها مِن كل داء عُضالِوَقوام الرِياسة اليوسفيهْ
فاستراحت من شره عند قوم
فَاِستَراحَت مِن شرّه عِندَ قَومٍعبدت عجلهم إِلَه المَحالِوَاِنثَنى بَعضُها لِضَرب أَبيه
هيا اسقني من رضاب رشفه حالي
هَيا اِسقني مِن رضابٍ رشفُهُ حاليفَقَد صَفا لي في رَوض الهَنا حاليوَلا تلمني عَلى عشق لغانية
يا بغية الملك للأوطان آمال
يا بُغيةَ الملكِ للأَوطان آمالُنجازُها تَقتضيه مِنكَ أَحوالُقَد سرّها ذكر إبراهيم خَير أَبٍ