كيف التشبث بعد اليأس بالأمل
كَيفَ التَشبث بَعدَ اليَأس بِالأَملِوَعروة الصَبر حلتها يَدُ المللِوَاستعضل الداء مذ عز الدَواء وَلَم
يا أيها الشهم الهمام القوللي
يا أَيُّها الشَهم الهمام القولَليلَكَ في جِنان الخُلد أَعلى مَنزلِوَالحور قالَت مُذ حللتَ بِدارها
يا شمس حسن تبدت ثغرها حالي
يا شَمس حسن تبدّت ثَغرُها حاليمِن نسل داود رَب المحتد العاليبُشراكِ نِلتِ المُنى حَيث اِنتَسبتِ إِلى
سألت الوفا بالوعد هل لك منجز
سَأَلت الوَفا بِالوَعد هَل لَك منجزٌبِمصر عَلَيهِ لِلأَنام المعوّلُفَقالَ أَميري وَافر الحَزم ثابت
ذهبوا إلى أن المروءة أصبحت
ذَهَبوا إِلى أَن المُروءة أَصبَحَتتَحتَ الثَرى وَالرَدمِ وَالأَطلالِفَأَجبتهم كفوا فَإِنَّ مَقالَكُم
حاز مولاي خصالا
حازَ مولاي خِصالاًدُونَها كُلُّ الخِصالِضَنَّ بِالمال سِواهُ
حضرنا لإهداء التحية والثنا
حَضَرنا لِإِهداء التَحية وَالثَناعَلَيكَ دَواماً بِالَّذي أَنتَ أَهلُهُفَعش رافِلاً في حلة السَعد وَالبَها
تبسم في الهنا ثغر المعالي
تَبسم في الهَنا ثَغر المَعاليلِصَدر ناصر الأَوطان عاليوَجاءَ العيد يَسعى بِالتَهاني
يا مصطفى أنت الوزير العادل
يا مُصطفى أَنتَ الوَزيرُ العادلُوَالمُفرد العلَمُ الأَمير الكاملُوِبِكَ الرِياسة قَد تَحلَّى جيدُها
شهور ستة في مرت
شهور ستة في مرتعلىيا رب سَهِّلْوَلا تَقطَع رَجائي يا إلهي