قالوا بلغت المنى بالمدح في حسن
قالوا بَلغت المُنى بِالمَدح في حسنِربِّ المَعارف وَالإقبال وَالفطنِفَقُلتُ ذاكَ بِتَوفيقِ الإِلَه وَمن
عن يانع الحسن بعد الوصل ألواني
عَن يانع الحُسن بَعدَ الوَصلِ أَلوانيدَهري وَغيّر بِالهُجران أَلوانيوَما اِكتَفى بِالجَفا حَتّى رَمى خلَدي
أين عبد الحميد رب المعاني
أَين عَبد الحَميد رَبُّ المَعانيمِنكَ يا مَن أَحكَمتَ وَضع المَبانييا أَخا الحَزم وَالسِياسة وَالرَأ
شرف المناصب في جنابك كامن
شرفُ المَناصب في جنابك كامنُوَلَأَنت لِلمَجد المؤثَّلِ ضامنُوَالجَيش لَما صارَ مِن تَحت اللوا
لا تثق يوما بخائن
لا تَثق يَوماً بِخائنْفَهوَ في الإِيمان مائنْوَتَباعد عَن مَكان
يا مفرد العصر في حسن وإحسان
يا مُفرد العَصر في حُسنٍ وَإِحسانِوَواحد الدَهر في لُطف وَإمعانِصل مغرماً ما صبا إِلا إِلَيك وَلا
أثنى غلامك عن مديحك ثاني
أَثَنَى غلامَك عَن مَديحك ثانيوَلأَنتَ ما لكَ في البَرية ثانيأَنتَ الَّذي يا خَير صَدر لِلعُلا
يا غصن بان له بالفرض والسنن
يا غُصنَ بانٍ لَهُ بِالفَرض وَالسننِقامَ المُتيَّمُ في سرٍّ وَفي عَلَنِبِاللَه يا أَيُّها المَيّاس صل دنفاً
لك البشرى بقربك من مليك
لَكِ البُشرى بقربك مِن مَليكٍأَضاءَ بِنُوره أُفق التَهانيوَمدَّ عَلى الأَنام ظَلالَ عَدلٍ
عاد غيث الورى مليك الزمان
عادَ غَيث الوَرى مَليكُ الزَمانِلَكَ يا مَصرُ بِالعُلى في التَهانيفَارتَقي في رِياض عَدلٍ وَفُوزي