وله بقلبك والدموع سواكب
وَلَه بِقَلبِكَ وَالدُموعُ سَواكِبُوَتَزَلزَلَت بِالوجدِ مِنك مَناكِبفَكَأَنَّما سَقَطَت عَلَيكَ كَواكِب
يا من أفاخر في محبته ومن
يا مَن أُفاخِر في مَحَبَّتِهِ وَمنأَصبو اِذا ذَكر اِسمُه في مَجلسالوَرد لَوفى الخَد صاحِب شَوكَة
كيف الخلاص وذى اللحاظ تصول
كَيفَ الخَلاصُ وَذى اللِحاظ تَصولوَالسَيف مِن جِفنَيكَ لي مَسلولوَعَقارِب الاِصداغِ لِما أَن سَعت
بحسن طلعتك الدنيا تهنيها
بِحُسن طَلعَتِكَ الدُنيا تَهنيهافَاِنَّها بِكَ قَد نالَت أَمانيهاوَالعيد أَصبَحَ مِن عَلياكَ مُبتَسِما
أليس مضمر أشواقي بمنكتم
أَلَيسَ مُضمَر أَشواقي بِمنكتمفَكَيفَ أَغرَيتُمو دَهري بِسَفكِ دميوَالجِفنُ حازَ اِنكِسارا ناصِبا لِجوى
طرس المحبة بالجوى مختوم
طَرس المَحَبَّةِ بَالجَوى مَختوموَسُطورِها لِلعالَمين عُلومفَلِكُل حَرف في الضَمير صَحائِف
غنى فؤاد الام أهلا بالذي
غنى فُؤاد الام أَهلا بِالَّذيمُذ جاءَ أَشرَقتُ المَنازِلَ بِالسَنايَحميكَ رَبُّكَ مِن اِصابَةِ ناظِر
مجاب قد دعا والانس عيد
مجاب قَد دَعا وَالانس عيدوَأَروى القَلبَ بِالنيل الجَديدوَقَد راقَت شُمولُ اليَومَ حَتّى
يا من أتى للجسم يبرىء سقمه
يا مَن أَتى لِلجِسم يُبرىء سقمهوَيَظُن جالينوس بَعض عَبيدِهأَفنَيت بِالطِب الَّذي تَهذى بِهِ
علامة البلغاء هل من نظرة
عَلاّمَة البَلغاء هَل مِن نَظرَةتَشفى بِحُسنِ شُمولِه الاِرواحوَلَكَ المَفاخِرُ في البَرِيَّة حِليَة