علام تصدني وأراك دوما

عَلام تَصُدُّني وَأَراكَ دَوماًتَميلُ مَعَ الهَوى يا غُصن بانرُوَيدَكَ قَد قَتَلتَ مِنَ التَصابي

الهى سيدي أنت الجليل

الهى سَيدي أَنتَ الجَليلبِبابِ رَجائِكَ العَبدُ الذَليلضَعيفُ الحالِ مُنكَسِر فَقير

لاح الصبوح وبهجة الاوقات

لاحَ الصُبوحَ وَبَهجَة الاِوقاتفَاِشرَب وَعاط الصَب بِالكاساتوَاِحلِب بِراحِك لِلقُلوبِ تَروحا

عقدت عزمي وهم حلوا عزائمهم

عَقَدت عَزمي وَهَم حلوا عَزائِمِهِموَفي العَزائِمِ مَحلول وَمَعقودما طابَقوا حينَ لَم يَبدوا مُجانَسَة

فوحقه مالي سواه تخيل

فَوَحَقّه مالي سِواهُ تَخيلأَبَدا وَلا لي عَن حِماه تَحولمالي لَهُ الاهواه تَوسل

ولى عين لها مزن

وَلى عَين لَها مَزنكَطل دائِم الصَبوَتِلكَ هِيَ الَّتي جابَت