حى الرفاق وصف للحي أشواقي
حَى الرِفاق وَصف لِلحي أَشواقيوَحَدث الركب عَن تِسكابِ آماقىوَبلغى يا صِبا اِن جُزتَ نَحوَ همو
علام تصدني وأراك دوما
عَلام تَصُدُّني وَأَراكَ دَوماًتَميلُ مَعَ الهَوى يا غُصن بانرُوَيدَكَ قَد قَتَلتَ مِنَ التَصابي
علام الدر يا غواص غالي
عَلام الدر يا غَواص غاليفَبعه بِما يُسام وَلا تُباليلَقَد جادَ الاِلهُ لَنا بِبَحر
تجلى النور في أفق المعالي
تَجَلّى النورُ في أُفق المَعاليوَحَل البَدرُ في أَوجِ الكَمالوَأَزهَرَت الكَواكِبَ مُسفِرات
الهى سيدي أنت الجليل
الهى سَيدي أَنتَ الجَليلبِبابِ رَجائِكَ العَبدُ الذَليلضَعيفُ الحالِ مُنكَسِر فَقير
لاح الصبوح وبهجة الاوقات
لاحَ الصُبوحَ وَبَهجَة الاِوقاتفَاِشرَب وَعاط الصَب بِالكاساتوَاِحلِب بِراحِك لِلقُلوبِ تَروحا
كانت عناصر جسمي لا يقاربها
كانَت عَناصِرُ جِسمي لا يُقارِبُهاطل السِقام وَقَد أَمسى بِها وابِلوَكَيفَ لا وَبِقَلبي زَفرَة وَعَنا
عقدت عزمي وهم حلوا عزائمهم
عَقَدت عَزمي وَهَم حلوا عَزائِمِهِموَفي العَزائِمِ مَحلول وَمَعقودما طابَقوا حينَ لَم يَبدوا مُجانَسَة
فوحقه مالي سواه تخيل
فَوَحَقّه مالي سِواهُ تَخيلأَبَدا وَلا لي عَن حِماه تَحولمالي لَهُ الاهواه تَوسل
ولى عين لها مزن
وَلى عَين لَها مَزنكَطل دائِم الصَبوَتِلكَ هِيَ الَّتي جابَت