الدهر أبدل راحتي بعناء
الدَهرُ أَبدل راحَتي بِعَناءوَاِعتاضَ صَفو تَنعمي بِشَقاءوَبَدا الزَمانُ اِلى العُيونِ بِمَظهَر
بالجفن سقم وبالاهداب ايماء
بِالجفن سَقم وَبِالاِهداب ايماءوَفي اللَواحِظ تَحذير وَاِغراءوَبِالحَواجِب نون وَالعذار بِهِ
ان سال من غرب العيون بحور
اِن سالَ مِن غَرب العُيونِ بُحورفَالدَهرُ باغ وَالزَمان غَدورفَلِكُلِّ عَين حَق مدرار الدِما
كللت تاج البدر قربا بالشرف
كَللت تاج البَدر قربا بِالشَرَفْمُذ حَل في مِصرٍ ركابك وَاِنعَطَفطَرَبَت بِمَقدَمِكَ السَنى وَعطفه
ان بان خبني بلقياكم فلى زمن
اِن بانَ خَبني بِلُقياكُم فَلى زَمنيَطوي خيال الاِسى في راحَةِ الاِسفتَبَّت يَداهُ فَكَم بِالكَفِّ أَعصَبَني
ألا بالله متعنى
ألا بِاللَهِ متّعنىبدر ثُمَّ ياقوتفَلفظك مُطرب سَمعى
جد يا صبا لحليف الوجد والسقم
جِد يا صبا لِحَليف الوَجدِ وَالسقميَراح ذِكرى أَخلائي بِذي سلموَاِستَفت حالي لِما هُم عَن لَظى ظَمىء
لحظ على الفتك بيني دائما أبدا
لَحظ عَلى الفَتك بيني دائِماً أَبَداًما بالُهُ مغربا في كَسرِهِ عمزهحار النَحاة بِاِعرابِ الجُفونِ وَما
ما حيلتي الا مسامرة الدجى
ما حيلَتي الا مُسامَرَة الدُجىلِما اِستَحال الظَن وَاِنقَطَع الرَجالكِن لي بِجَمالِكُم حُسن التجا
ومتصف بالنحو أعرب حسنه
وَمتصف بِالنَحو أَعرب حسنهفَاظهَر وَجدا في الضَمائِر مَوصولاوَفي مُبتَدا حالي بِهِ حَبلُ الهَوى