ما كنت أعهد ما بالعبد من أسف
ما كُنتُ أَعهد ما بِالعَبدِ مِن أَسَفوَلا أَعي فيهِ حالا كانَ قَبل خَفيحَتّى تَقَلَّبت في أَحصاب حَرقَتِهِ
ان كان موتك من قسى حواجب
اِن كانَ مَوتُكَ مِن قَسى حَواجِبَكَالنونِ أَو من سحر جفن ذابِلأَو غُرة مِثل النَهار وَطرة
يا من تنزه عن شبه يماثله
يا مَن تنزه عن شبه يماثلهفي غرة الحسن أَو فى رقة الشيمأَنَرتَ بِالحُسنِ مُشكاة الجَمالِ وَقَد
ماذا تقول اذا اجتمعنا في غد
ماذا تَقولُ اِذا اِجتَمَعنا في غَدوَأَقولُ لِلرَحمن هذا قاتِلي
قد من فضلا بالصفا الفتاح
قَد من فَضلا بِالصَفا الفتاحوَضياء تَوفيق الهَنا مِصباحوَالسَعدُ أَقبل وَالعِنايَة ساعَدَت
قرت عيون السعادة بالصفا
قرت عُيون السَعادَةِ بِالصَفامُذ بشرت بِسعي عَم المُصطَفىعباس أَشرَق بِالمَعالي نجمه
عين المنى قرت بك الاعيان
عَين المُنى قرت بِكَ الاِعيانوَاِستَبشَرَت لِسعودِك الاِعيانمُذ غَرَّدَت بِرَبّي الهَنا بَلابِل
جاء العزيز بشيرا قبل مقدمها
جاءَ العَزيزُ بَشيراً قَبل مَقدمهاعَزيزَة في بَهاها حيرَة العَينوَأَقبَلَت مَع صَنو طاب عُنصِرِه
بحمد الله أقبلت التهاني
بِحَمدِ اللَهِ أَقبَلَت التَهانيوَتَم الحَظ وَاِكتَمَلَ السمودوَقالَ العز لِلراجينَ بشر
تهادينا الزهور فعطرتنا
تَهادينا الزُهورُ فَعطرتناوَلِلنَّسمات تَعطير مصاعفسَأَلنا ما الَّذي أَزكى شَذاها