كبد أطال بناره ايقاده
كَبد أَطالَ بِنارِهِ ايقادِهاِبدا أَراهُ مَعَ الرِضا مُنقادهعُنقي بِاِغلال الهَوى لَو قادَه
كم جاد لي سحرا بطيب مزاره
كَم جادَ لي سِحرا بِطيبِ مَزارهفَاخَذت من فَرط الجَوى بِيسارهوَجَعَلت أَلثم مِنه خط عذاره
جل الذى زان الجباه بطرة
جَل الذى زان الجَباه بطرةمن تَحتِها لمع الهِلال بغرةكَم باتَ يَهديني بِاِعظَمِ حَسرَة
مذ قال حاجبه الي تعالي
مُذ قالَ حاجِبُه اِليّ تَعاليبِوَلائِه رقي عَليّ تَعالىكَم ذا تَبارَكَ خالِقي وَتَعالى
ما كنت أدري ما الغرام وما به
ما كُنت أَدري ما الغَرامُ وَما بِهِحَتّى رَماني الوَجد في أَعتابِهوَغَدَوتُ بوابا بسدة بابه
ما لي بلوعة ذا الغزال أهيم
ما لي بِلَوعَةٍ ذا الغَزال أَهيموَالجِسم مِنّي ناحِل وَسَقيماِنَّ العَذابَ بِمُهجَتي لَأَليم
قالت وقد واصلت ان كنت تألفني
قالَت وَقَد واصَلَت اِن كُنتَ تَأَلَفُنيبِانفس العَين حَتّى الفَجر حَيينيفَقُلت قَومي بِحِفظ اللَهِ سَيِّدَتي
حلو التمايل ممنوع من القبل
حلو التَمايُل مَمنوع مِن القَبلبِحُبِّه همت في العسال وَالعَسليوَمَوقِف الحال بَينَ الحاجِبين بَدا
أتيت لبابك العالي بذلي
أَتَيتُ لِبابك العالي بَذليفَاِن لَم تَعف عَن زللي فَمن ليمقرا بِالجنايَة وَاِمتِثالي
بألفي مرحبا حيا لساني
بِأَلفيْ مَرحبا حَيا لِسانيوَأَهلا قالَ في صَدري جَنانيفَعودى يا أَويقاني وَهنى