أين الطريق لأبواب الفتوحات
أَينَ الطَريقُ لأَبوابِ الفُتوحاتِأَينَ السَبيلُ اِلى نَيل العِناياتأَينَ الدَليل الَّذي أَرجو الرَشاد بِهِ
أسال مسلسل السحب العوالي
أَسال مسلسل السَحب العَواليفَرَوى شَعب مكة وَالعَواليأَم الآفاق قَد مَلَئَت عُيونا
صب لقربك بالحياة يجود
صَبَّ لِقُربِكَ بِالحَياةِ يَجودأَنى لَهُ بَعد البِعادِ وُجودبِخِتام طَبع الحُسن قَد طَبَع الهَوى
سلام الله ما طلعت بدور
سَلامُ اللَهِ ما طَلَعَت بُدوركَطَلعَتِكَ الَّتي تَجلى لِعَينيعَلى مَن عِندَهُ روحى وَقَلبي
قلبي لبعدك لم يحمد مجاورتي
قَلبي لِبُعدِكَ لَم يَحمد مُجاوَرَتيوَفَر نَحو حَبيب في حَشاه رَبّيقُل لي بِطَلعَتِكَ الغَرا وَعِزَّتِها
قد مال كالغصن في روض الصبا الساقي
قَد مالَ كَالغُصنِ في رَوض الصِبا الساقيوَالناسُ لِلمَيلِ قَد قامَت عَلى ساقدارَت سواقي عُيون الناظِرين لَهُ
فأشار لي ذاك الرشا متبسما
فَأَشارَ لي ذاكَ الرَشا مُتَبَسِّماحاشايَ اِن أَصمى المُحِب المُغرَمااِنّي وَجَدتُكَ بِالجَمالِ متيما
أما السلو فيستحيل عن الهوى
أَمّا السلو فَيَستَحيل عَنِ الهَوىفَاِختَر لِعَبد لا يَميل اِلى السوىاِما التَعَطف بِالوِصال أَوِ النَوى
أملى بحق الحب ما أملى كذا
أَملى بِحَق الحُب ما أَملى كَذالاتَنثَني عَن مُغرَم أَلِفَ الأَذىصَب اِذا لامَ المعنف أَو هذي
لما قدمت رحاب من رقى ملك
لما قدمت رِحاب من رَقى ملكقَدمت هذي الروح هديا لِلملكاِينَ المناص وَقَد نَأى عَمَّن هَلَك