أين الطريق لأبواب الفتوحات

أَينَ الطَريقُ لأَبوابِ الفُتوحاتِأَينَ السَبيلُ اِلى نَيل العِناياتأَينَ الدَليل الَّذي أَرجو الرَشاد بِهِ

صب لقربك بالحياة يجود

صَبَّ لِقُربِكَ بِالحَياةِ يَجودأَنى لَهُ بَعد البِعادِ وُجودبِخِتام طَبع الحُسن قَد طَبَع الهَوى

سلام الله ما طلعت بدور

سَلامُ اللَهِ ما طَلَعَت بُدوركَطَلعَتِكَ الَّتي تَجلى لِعَينيعَلى مَن عِندَهُ روحى وَقَلبي

قلبي لبعدك لم يحمد مجاورتي

قَلبي لِبُعدِكَ لَم يَحمد مُجاوَرَتيوَفَر نَحو حَبيب في حَشاه رَبّيقُل لي بِطَلعَتِكَ الغَرا وَعِزَّتِها

فأشار لي ذاك الرشا متبسما

فَأَشارَ لي ذاكَ الرَشا مُتَبَسِّماحاشايَ اِن أَصمى المُحِب المُغرَمااِنّي وَجَدتُكَ بِالجَمالِ متيما

أما السلو فيستحيل عن الهوى

أَمّا السلو فَيَستَحيل عَنِ الهَوىفَاِختَر لِعَبد لا يَميل اِلى السوىاِما التَعَطف بِالوِصال أَوِ النَوى