قال السنا للمجد طاب زمانيه
قالَ السَنا لِلمَجد طابَ زَمانيَهْوَعَلا بِتَقدير العَزيز مَكانيَهْوَظفرت في أَعياد مَولده بِما
علي جدير بالترقي وقد سعت
عليّ جَدير بِالتَرقي وَقَد سَعَتمَراتب تَوفيق العَزيز إِلَيهِوَمَجدي لَهُ في مصر قالَ مؤرِّخاً
صفر الخير لاح للشهم خيري
صفر الخير لاح لِلشَهم خَيريبولادٍ لشمس حسنٍ زَكيهْوَلخمس مِنهُ وَعشرين أَضحَت
ولئيم طبع باطنا
وَلَئيمِ طَبعٍ باطناًوَجَميلُهُ لَكَ أَعلنَهْلا تَغترر بوداده
نسيم له البشرى بثالث رتبة
نَسيمٌ لَهُ البُشرى بِثالث رُتبةٍتَليها سريعاً بِالعِناية ثانيهْوَيعلو بِفهم في الحسابات ثاقب
البخل فيك سجيه
البخلُ فيكَ سَجيَّهْبَينَ الأَنام دَنيَّهْوَكَيفَ لا وَبِنَفسي
يا أيها الملك الذي إحسانه
يا أَيُّها الملك الَّذي إِحسانُهُغمر الأَنامَ جَميعهم طُوفانُهُوَبعدله في مُلكه بَين الوَرى
بحسن الاختراع سما أريب
بِحسن الاختراع سَما أَريبٌبِنُور قَريحة كَالحَق أَبلَجْوَفازَ من الوَرى بِجَزيل مَدح
محاسن إسماعيل واحد عصره
محاسن إسماعيل وَاحد عَصرِهِبمصر غَدَت تومي بحسن ثَناهُوَفي رَوضة البَدر الجَمالية اِزدَرى
الدهر قابل بالتهاني والتحيه
الدَهر قابل بِالتَهاني وَالتَحيهْوَصفا سُرور يُوسف لِلعَسكريهْوَرِضا سَعيدِ الملك عَنهُ زاده