لك اعترفت بالسبق في خير دولة
لَكَ اِعتَرَفتْ بِالسَبق في خَير دَولةأَوربّا وَأَمريقا وَأَقطارُ آسياوَأَهدى إِلى عَلياك في مَصر قَيصرٌ
شهر الصيام كثير الخير قد رحلا
شَهر الصِيام كَثير الخَير قَد رَحَلاوَنجمه في سَما الأَعمال قَد أَفلافَأظلمت مُذ مَضى عَنا مساجدُنا
ها كوكب الفضل في مهد العلوم علا
ها كَوكَب الفَضل في مَهد العُلوم علاوَغَيهب الجَهل عَن آفاته رَحلاوَشَمسه أَشرَقَت في الكَون بَهجَتُها
إلى دار البقا حث المطايا
إِلى دار البَقا حثَّ المَطاياتَقيٌّ في قُصور العزِّ ناشيوَفي رجب تَوارى وَهوَ راض
حسبي بحبك في الغرام نحولا
حَسبي بِحبك في الغَرام نُحولاوَمَدامِعاً فَوقَ الخُدود سُيولاسَل عَن لَيال بِالجَوى قَضّيتُها
بثنا سعيد زمانه كنز الملا
بِثَنا سَعيدِ زَمانِه كَنزِ المَلاثَغرُ الأَماني في التَهاني قَد حَلاوَمَديح دَولته العَلية لَم يَزَل
للملك عيد له العيد الكبير تلا
لِلملك عيد لَهُ العيد الكَبير تَلاوَمَجدُه لِلتَهاني في السَعيد تَلاهُوَ العَزيز الَّذي أَضحى بِدَولته
يا أيها الصدر إن العيد فيك تلا
يا أَيُّها الصَدر إنَّ العيد فيك تَلاآياتِ مَدحٍ لَها حسنُ الثناء تلاوبالتهاني أتى يسعى إليك على
حباك الله بالعليا وأولى
حَباكَ اللَه بِالعَليا وَأَولَىفَإِنك أَنتَ بِالتقديم أَولىوَأَنَّى لا تُزَفُّ لَكَ المَعالي
بعد حمد لله جل سناه
بَعدَ حَمد لِلّه جَلَّ سَناهُوَثَناءٍ لَهُ أَضاء سَناهُوَصَلاة عَلى نَبيٍّ كَريمٍ