يا نظرة بشرخ شبابي

يا نَظرَةً بِشَرخٍ شَبابيوَقَضى عَلَيَّ نَعيمُها بِعَذابِما كُنتُ أَحسَبُ نَظرَةً مِن نَضرَةٍ

عجبت لمن يرجو متابا لجاهل

عِجِبتُ لِمَن يَرجو مَتاباً لِجاهِلٍوَما عِندَهُ أَنَّ الذُنوبَ ذُنوبُإِذا كانَ ذَنبُ المَرءِ لِلمَرءِ شَيمَةً