إن دعوني بسهيل
إِن دَعوني بِسُهَيلٍفَأَنا حَقّاً سُهَيلُقَد دَهاكُم مِن طُلوعي
تعودت قول الخير في كل حالة
تَعَوَّدتُ قَولَ الخَيرِ في كُلِّ حالَةٍوَمَن كانَ مِثلي فَهُوَ لِلخَير قائِلُوَلا أَعرِفُ الفَحشاءَ إِلّا بِوصفِها
مثل الرزق الذي تطلبه
مَثَلُ الرِّزقِ الَّذي تَطلُبهُمَثَلُ الظِّلِّ الَّذي يَمْشِي مَعَكْأَنَْت لَا تُدْرِكُهُ مُتَّبِعًا
ألا بشروا بالصبح مني باكيا
أَلا بَشّروا بِالصُبحِ مِنّيَ باكياأَضرَّ مَع اللَيلِ الطَويلِ بِهِ البُكافَفي الصُبحِ للصَبِّ المُتيّيمِ راحَةٌ
ذهب الحمص والوعد الذي
ذَهب الحمّصُ وَالوَعدُ الَّذيسَدَّ عَن إِنجازِهِ كُلَّ طَريقطالَ فيهِ المطلُ حَتّى إِنَّني
حديقة ياسمين لا
حَديقَةُ ياسَمينٍ لاتَهيمُ بِغَيرِها الحَدَقُإِذا جفنُ الغَمامِ بَكى
صدور فوقهن حقاق عاج
صدورٌ فَوقَهنّ حِقاقُ عاجٍوَدُرُّ زانَهُ حُسنُ اِتِساقِيَقول القائِلون إِذا رَأوه
ونهود غيد كالأسنة أشرعت
وَنُهودِ غِيدٍ كَالأَسِنّةِ أُشرِعَتما أُشرِعَت إِلّا لِحَمي قِطافهاإِن تُنكِرا قَتلي بِها فَتَأَمّلا
أيا ناقصا يدعي أنه
أَيا ناقِصاً يَدّعي أَنَّهكَريمُ الجُدودِ شَريفُ السَلَفأَلا جئ لَنا بَأَبٍ واحِدٍ
أمحمد بن حميد العدل الرضى
أَمُحَمّدُ بنُ حَميدِ العَدلُ الرِضىدَعوى مُحبٍّ فَيكُم مَعروفُإِنّ الَّذي قَرّبتَ غَيرُ مُقَرَّبٍ