أقول لما أن بدا
أقول لما أن بداللعينِ ما أشهدَناالحمد لله الذي
كبر إلهك فالإله كبير
كبِّر إلهك فالإله كبيروالخلق إن حقرته فكبيرُولذاك جاء بوزن أفعل فاعتبر
جل الإله فما تحصى معارفه
جلَّ الإله فما تُحصى معارفهولا عوارفُه ولا مواهبهْولن يصاحبه من خلقه أحد
الله أعظم أن يدري فيعتقدا
الله أعظم أن يدري فيعتقدامقيداً وهو بالإطلاقِ معروفُوهو الذي تدرك الأبصار في صور
أشهدنا من ذاتنا ذاته
أشهدنا من ذاتِنا ذاتهوذاك في موقفنا الأنبهْلو أنه يدركه خلقه
قد كنت عبدا والهوى حاكمي
قد كنت عبداً والهوى حاكميفاليومَ أولى أن أسمى بهلأنني عبدٌ لربٍّ يرى
إذا ما ذكرت الله في السرو الجهر
إذا ما ذكرت الله في السرِّو الجهرِليذكرني ربي بما كان من ذكريلأنا نقلناه حديثاً معنعناً
في سورة الأعراف مذكورة
في سورةِ الأعرافِ مذكورةٌثلاثُ آياتٍ تُسمّى الحرسْلما اعتنى الرحمن بالمصطفى
نظرت إلى عين الوجود فلم أر
نظرتُ إلى عينِ الوجودِ فلم أرقديماً ولكني رأيتُ حديثاأظنّ الذي قد كان بيني وبينه
الحمد لله الذي
الحمد لله الذيأذهب عنا الحزناولم نزل نعبده