بالمتعالي عبده يصول
بالمتعالي عبده يصول
وكلُّ عارفٍ يدري ما أقول
عينُ الوجودِ
تدرع لاهوتي بناسوتي
تدرعَ لاهوتي بناسوتيوحصل موسى اليم تابوتيفمن قال عني إنني العبدُ
عندما لاح لعيني المتكا
عندما لاح لعيني المتكا
ذُبت شوقاً للذي كان معي
أيّها البيتُ العتيقُ المشرفُ
إذا ما ذكرتُ الله بالذكر نفسه
إذا ما ذكرتُ الله بالذكر نفسهفما هو مذكورٌ ولا أنا ذاكرُوذاك أتمُّ الذكرِ في كلِّ ذاكر
إن سري هو روح كل شي
إنَّ سري هو روح كلِّ شيوهو الظاهر في ميتٍ وحيفإذا قام بحيٍّ فأب
إنما الإنسان أنفاسه
إنما الإنسانُ أنفاسُهوهو للحقِّ جلاسُهفإذا ما ينقضي نفس
قالت لنا سفري إن كنت في سفري
قالت لنا سفري إنْ كنتَ في سفريما كان في سكر أحلى من السكرِفقل إلى سمرٍ شوقي إلى السمر
مني بواحدة إن كنت واحدتي
مني بواحدة إن كنت واحدتيوإنْ شفعتَ فإنَّ الشفع يشفع ليلو أنَّ لي كلّ ما في الكون من ذَهبٍ
إن لله عبادا كلما
إن لله عباداً كلماذكروا الله فنوا في ذكرهِوإلى هذا فهم ما أمنوا
لله قوم بقعر البحر منزلهم
لله قومٌ بقعر البحرِ منزلُهمفمن يراهم يقول الشخصُ مكبوتُوإنه في نعيم لا يزايله