سقيا لأيام تولت بها

سُقياً لِأَيّامٍ تَوَلَّت بِهاأَحسَنَ ما كانَت صُروفُ الزَمَنإِذ أَنتَ في شَرخِ الشَبابِ الَّذي

ولفظك حين تلفظ في جميع

وَلَفظُكَ حينَ تَلفِظُ في جَميعوَلا تَكذِب مُقَدِّمَةٌ لِفِعلِكفَزِنهُ إِن أَرَدتَ القَولَ وَزناً

أظهروا للناس نسكا

أَظَهَروا لِلنّاسِ نُسكاًوَعَلى المَنقوشِ دارواوَلَهُ صاموا وَصَلّوا

شيئان لو بكت الدماء عليهما

شَيئانِ لَو بَكَتِ الدِماءَ عَلَيهِماعَيناكَ حَتّى يُؤذِنا بِذَهابِلَم يَبلُغا المِعشارَ مِن حَقَّيهِما

اصبر على الظلم ولا تنتصر

اِصبِر عَلى الظُلمِ وَلا تَنتَصِرفَالظُلمُ مَردودٌ عَلى الظالِمِوَكِل إِلى اللَهِ ظَلوماً فَما

أيها النادب الشباب الذي قد

أَيُّها النادِبُ الشَبابَ الَّذي قَدكُنتَ تَجفوهُ مَرَّةً وَتَعِقُّهلَو بَكَيتَ الشَبابَ عُمرَ اللَيالي