لا ينفع الجد والتشمير والحذر

لا يَنفَعُ الجِدُّ وَالتَشميرُ وَالحَذَرُخُطَّ الكِتابُ فَلا وِردٌ وَلا صَدَرُتَستَعجِلُ النَفسُ آمالاً لِتَبلُغَها

إن التجني قاطع الرفد

إِنَّ التَجَنّي قاطِعُ الرفدِوَالغَيظُ يُخرِجُ كامِنَ الحِقدِفَاِقبَل أَخاكَ عَلى تَغَيُّرِه

ذممتك أولا حتى إذا ما

ذَمَمتُكَ أَوَّلاً حَتّى إِذا مابَلَوتُ سِواكَ عادَ اللَومُ حَمداوَلَم أَحمَدكَ مِن خَيرٍ وَلَكِن

اصطبح كأس شراب

اِصطَبِح كَأسَ شَرابِوَاِغتَبِق كَأسَ تَصابِوَاِجعَلِ الأَيّامَ قَسماً

إن ظني بحسن عفوك يا رب

إِنَّ ظَنّي بِحُسنِ عَفوِكَ يا ربب جَميلٌ وَأَنتَ مالِك أَمريصُنتُ سِرّي عَنِ القَرابَةِ وَالأَه

اغتنم غفلة المنية واعلم

اِغتَنِم غَفلَةَ المَنِيَّةِ وَاِعلَمإِنَّما الشَيبُ لِلمَنِيَّةِ جَسِرُكَم كَبيرٍ يَومَ القِيامَةِ يُقصى

قيامة من مات في موته

قِيامَةُ مَن ماتَ في مَوتِهِوَإِخمالُ ما شاعَ مِن صَوتِهتَرى المَرءَ يجزَعُ مِن فَوتِ ما

أتفرح أن ترى حسن الخضاب

أَتَفرَحُ أَن تَرى حُسنَ الخِضابِوَقَد وارَيتَ بَعضَكَ في التُرابِأَلَم تَعلَم وَفرطُ الجَهلِ أَولى