ما أفضح الموت للدنيا وزينتها

ما أَفضَحَ المَوتَ لِلدُنيا وَزينَتِهاجداً وَما أَفضَحَ الدُنيا لِأَهليهالا تَرجِعَنَّ عَلى الدُنيا بِلائِمَةٍ

من كان ذا مال كثير ولم

مَن كانَ ذا مالٍ كَثيرٍ وَلَميَقنَع فَذاكَ الموسِرُ المُعسِرُوَكُلُّ مَن كانَ قَنوعاً وَإِن

إذا كان شكري نعمة الله نعمة

إِذا كانَ شُكري نِعمَةَ اللَهِ نِعمَةًعَلَيَّ لَهُ في مِثلِها يَجِبُ الشُكرُفَكَيفَ بلوغُ الشُكرِ إِلّا بِفَضلِهِ

قال علي بن أبي طالب

قالَ عَلِيُّ بنُ أَبي طالِبٍوَهوَ اللَبيبُ الفَطِنُ المُتقِنُقيمَةُ كُلِّ اِمرِئٍ عِندنا

إذا أنت لم ينفعك علمك لم تجد

إِذا أَنتَ لَم يَنفَعكَ عِلمُكَ لَم تَجِدلِعِلمِكَ مَخلوقاً مِنَ الناسِ يَقبَلُهوَإِن زانَكَ العِلمُ الَّذي قَد حَمَلتَهُ

إني رأيت الصبر خير معول

إِنّي رَأَيتُ الصَبرَ خَيرَ مُعَوّلفي النائِباتِ لِمَن أَرادَ مُعَوِّلاوَرَأَيتُ أَسبابَ القُنوعِ مَنوطَةً

كل من حل سر من را من الناس

كُلُّ مَن حَلَّ سُرَّ مَن رَا مِنَ الناسِ وَمَن قَد يُداخِلُ الأَملاكالَو رَأى الكَلبَ ماثِلاً بِطَريق

ركبوا المراكب واغتدوا

رَكِبوا المَراكِبَ وَاِغتَدَوازُمَراً إِلى بابِ الخَليفَهوَصَلوا البُكورَ إِلى الرَوا

قد قلت لما قال لي قائل

قَد قُلتُ لَمّا قالَ لي قائِلٌقَد صارَ بُقراطُ إِلى رَمسِهِفَأَينَ ما دَوَّنَ مِن كُتبِهِ

أراني إذا ما ازددت مالا وثروة

أَراني إِذا ما اِزدَدتُ مالاً وَثَروَةًوَخَيراً إِلى خَير تَزَيَّدتُ في الشَرِّفَكَيفَ بِشُكرِ اللَهِ إِن كُنتُ إِنَّما