خليلي ما جانبت قومي عن قلى
خليليَّ مَا جانبت قومي عن قِلىَولا عنْ ملالٍ حار فكري فيهولالى بالقيل اليماني عائض
يا ظبية الوعساء ذكرت مهجتي
يا ظبية الوعساء ذكرت مهجتيمحاسنَ من ليلى عليك تروقفعيناك عيناها وجيدك جيدها
ورب شيء كشيء لا يلائمه
ورب شيء كشيء لاَ يلائمهفي الطبع مثل سواد الليل والحدقِوالشْمع فيه لضوءِ النار تقوية
بيت حمت عنه أسنة أشعر
بيت حمت عنه أسنة أشعرأن تستباح وإنها لطوالُبيت له الكوم الضخام ببابه
أُعاني هوى ليلى وكيف أعاني
أُعاني هوىَ ليلى وكيفَ أعانيوأدنو إلى منْ ليْسَ بالمتدانيوأرعى لها أيامَ إذ هيَ جارتي
رأى ربع ليلى بالحمى فشجاه
رأى ربعَ ليلَى بالحِمَى فشجَاهوألْصق فوقَ التُّرب منه حشاهوكم قد دعاه الشوقُ من أمّ مالكٍ
أي شيء يضر أهل السداد
أيٌّ شيء يضرُّ أهلَ السَّدادِلوأعادوا عليَّ طيبَ رُقاديما لَهُم ليسَ يسقمونَ سَقامي
أناديك عز الدين والصوت يسمع
أَنَاديِك عزّ الدّينِ والصوتُ يُسْمَعُوأدعوكَ إذْ ضاقتْ بي الأرضُ أجمعوأدعُوكَ عز الدين إذ قصرت يدي
حمائم ذات السدر طاب لك السدر
حمائم ذاتِ السّدر طاب لك السدرُتغني فإنّ الصَّب يُطْربه الذّكرُبكيتُ حماماً غاب عَنْك وإنّما
بالله يا كثب اللوى أنبيني
بالله يا كثُبَ اللّوى أنبينيما حالُ هاتيك الظُّبَاء العِينبالله يا كثب اللّوى هل نظرةٌ