وما زلت متبوعا بكل ضغينة
وما زلت متبوعا بكل ضغينةٍوما زلت محسوداً بكل لسانرأوا رجلاً لا يسلكون طريقه
وما تنكر الدهماء من رسم منزل
ومَا تنكر الدهماء من رسم منزلسقتها ضريب الشّوُل فيه الولائد
إذا صديق نكرت جانبه
إذا صديق نَكِرتْ جانبَهلم تُغنني في فراقه الحيلولست أبكي الطلولَ فيه ولا
عواذل ذات الخال في حواسد
عواذلُ ذات الخال فيّ حواسدُوإن ضجيعَ الخَود مني لماجديردّيداً عن ثوبها وهو قادِرٌ
وليس يخلو الزمان من سفل
وليس يخلو الزَمان من سَفَلٍفيه ولاَ من خيانة وخنىما سَلِمَ الله والنبي ولا
وما على البدر أن قالوا به كلف
وما على البدر أنْ قالوا به كَلَفٌولا على المسك إن المسك مفتوتوطالما أُصلي الياقوتُ جمرَ غضى
هم غدوره كي يكونوا مكانه
هُمُ غدوره كي يكونوا مكانهكما غدرت قدماً بكسرى مرازبهبنوا هاشم ردوا سلاح ابن عمكم
وما أضرب الأمثال من أجل زلة
وما أضرب الأمثال من أجل زلةإليك ولا ذنبٍ عظيم فعلتهولكنني حُمّلتُ قولاً ملفقاً
غنينا زمانا بالتصعلك والغنى
غنَيْنَا زماناً بالتصعلك والغِنىوكلاً سقاناه بكأسيهما الدهرفما زادنا بغياً على ذي قرابةٍ
وفي الدواوين بيت ساد أوله
وفي الدواوين بيت ساد أولهوطار مَا بين أغوارٍ وانجادالخير أبقى وإن طال الزمان به