حييت يا وادي الحمى من وادي
حُيّيت يا وادي الحِمى مِن واديوَسَقى معَاهدَكَ الغمامُ الغاديكانت سُعادُ مُقيمةً بك إنّها
أسمعت عن حادي الركائب إذ حدى
أسمعت عن حادي الركائبِ إذ حدىأأغار يومَ مُحَجّرٍ أم أنَجَدَاورأيت برقَ القبلتين وقد سَرى
يا دار أسماء بين البان والعلم
يا دارَ أسماءَ بين البانِ والعَلَمِسَقى رُبوعكِ هطّالٌ من الدِّيمِيا دارَ اسماء عندي في الحشا ألَمٌ
حياك بعدي صوب المزن والديم
حياكَ بعدِيَ صوبُ المزُن والدّيمولا عَداك مُلِثٌ منه مُنْسَجِمُهَلْ عند رَبْعِكَ مِنْ سُعدى بني جُشْمٍ
ما إن تذكرت أيامي بذي سلم
مَا إنْ تذكَّرتُ أيامي بذي سَلمإلاّ مزجتُ دموعي مِن أسىً بدَمِولا حكَى لي قومٌ باللّوى خِيَمٌ
لو كان عندك ما عندي من الكمد
لو كانَ عندك مَا عندي من الكمدِمَا نمتَ يا ليل عن ليلي وعن سهديولَوْ وجدتِ كوجدي يومَ ذي سَلمٍ
أذا ما عقيق الرمل بانت خيامه
أذا مَا عقيقُ الرّمْلِ بانت خيّامُهوأورقَ واديه وجادت غَمَامُهوبانَ لنا البانُ الذي بمُحَجّرٍ
ومذ كنت لم اقصد لئيما لحاجة
ومذ كنتُ لم اقصدْ لئيماً لحاجةٍولو بلغت أموالُهُ حُبُكَ الُسَّماوما كلّ برقٍ لاح لي يستفزُّني
أتعرف يوم الحج من عرفات
أتَعْرِفُ يومَ الحجّ منْ عَرفاتِومُجْتَمعَ الرَّامين بالجمراتِتعَرّضْ ذاك السِّربُ فيهِنّ زينبُ
كرر أحاديث الجفاة وردد
كَرِّرْ أحاديثَ الجُفاة ورَدِّدِفلَرَبّما يشفى بها قلبي الصّديغِرْنَا أنجَدْ ركبُهم يوم النَّوى