لو لم يكن بي من ذات اللما ألم
لَوْ لَم يكن بي من ذاتَ اللما ألمُمَا قطَّعَتْ كبدي الأطنابُ والخِيَمُأشكو إلى اللهِ خودَا كلّما نظرتْ
إذا قلت يبلى الحب فيكم تجددا
إذا قُلْتُ يَبلى الحبُّ فيكم تجَدّداوَعَاد بِكُم ذاكَ الغرامُ كما بَدَاوأنتم أَحبائي على السخطِ والرضَى
يا ابن الحسين وكم أجبت قبيلها
يا ابن الحسين وكم أجبتَ قُبَيْلهاصَوْتي وكم أصغيتَ عند مقاليكانتْ بكَ الأوقاتُ وهي مُنِيرةٌ
لله آية سؤدد وجلال
لله آيةُ سؤددٍ وجلالحملوه من فوق السرير العاليمَاذا تداولت الرقابُ عشيةً
يا سعد هل عن أهيل النجد أخبار
يا سعْدُ هلْ عن أهَيْل النجدِ أخبارفللأحاديث إقبالٌ وإدبارُحَدّث عليَّ بما قالوا لتطربني
دعه وذكر النازحين إلى الحمى
دَعْهُ وذكرَ النازحينَ إلى الحِمَىواتركه يبكي بعد رِحلتهم دَماهم فارقُوه فأرّقوه فأنْ شَكا
فكل الأرض دار أنت فيها
فكلّ الأرض دارٌ أنت فيهاوكلُّ الناسِ شخصُك والسلامُولو لمَ يرْض قَحطانٌ فخاراً
يا دمنة الحي أين الحي من ثعل
يا دمنة الحيّ أينَ الحيُّ مِن ثُعَلِوأينَ سِرْبُ حُداةِ الأينْقِ البُزِلِواهاً لها إبِلاً يومَ النّوى حملتْ
يا ليت شعري عن الأحباب ما فعلوا
يا ليتَ شعري عن الأحبابِ ما فعلواهَلْ خيّموا بكثيب الجزع أم رحلواوليتَ شعري أذاك الشمْلُ مجتَمعٌ
هل تخبرن سقاك الغيث يا طلل
هَلْ تُخبِرنْ سقاكَ الغيثُ يا طلَلُعن آلِ ميّةَ بالجرعَاء مَا فَعلواساروا إلى جبل الرّيان يا بأبي