محمد بن حمير الهمداني أرشيف

ما شاق قلبي أحداج وأكوار

مَا شَاقَ قلبي أحداج وأكوارُولا شجتني أعلاَمٌ وآثارولا أُسائل أهلَ النجد إن نجدوا

بالبابِ أصلحك الله امرؤٌ لَسِنٌأمَضّهُ السيرُ والإِدلاجُ والسفرُوافي إلى أرضِ خولاَنٍ فصَادفهَا

قُلْ للقوافي قفي على عمرإياكِ أن تُخدعي فتَنْخَدعيمن خمدتْ نارُه فإن أبا

أنا البحر فياضٌ بكل غريبةٍأُحلّي بها المنصور دراً وجوهرَاومَا إنْ أبالي من علي ابن أحمدٍ

مَاضر جيران نجدٍ حينما بَعُدوالو أنهم وجدوا مثلَ الذي أجدُومَنْ اباح لهل الدمنتين دمي

هنئت بالنصرِ لمّا جئتَ في لجبمظللاً بالردينيّات والعذبِومرحباً يا رسولي الملوكِ وإن

مولاي نورَ الدين لاَلاقيتَ صرفَ النَّوبوعشتَ الفي سنةٍ

ما لي حفِظتُ العهدَ من آسماءِوهوى ابنةِ البكري غير هوائيما رمتُ صاحبةً سِواها إنما

هل عندكم من اناسٍ باللوى خبرُأمْ لا فأترك ماء العينِ ينحدرمالي وقفتُ على الباناتِ أسألُها

عليَّ تعْتَبُ سُعْدى في تَنآئيهافاسمع شكيتها وانظر تجنّيهاقالت رضيتَ ببُعْدي عنك لو قبلوا