أحبابنا كم عسى الصدود
أحبابنَا كم عَسى الصدودُومَا لكم مَا لكُم عُهودُوعدتموني برمل حزْوى
نوح الحمام على الأغصان يشجيني
نوحُ الحَمَامِ على الأغصان يُشجينيوالبَرْقُ يَضْحَكُ أحياناً فيُبْكِينيما كانَ لي ولخَوطِ البانِ أعشقه
ما حال سكان العقيق بعدي
مَا حَالُ سُكْانِ العقيق بعديبالرّغم عن أهلِ العقيق بُعديكنّا وكانوا جيرةً وخُدورُنَا
أمعنفي أزعمت أنك راشد
أمُعنِّفي أزعمتَ أنك راشدُمن أين يَنصَلحُ الفؤاد الفاسِدُلا ما بليت كما بليت وثَابتاً
كم ذا تفزعني بالعتب اسماء
كم ذا تُفزّعني بالُعَتْبِ اسماءوما كذا يتعادونَ الأحباءُما بالَها ملأَتْ أحشاي مذ نزحت
الأصل أصلي فكيف أقطعه
الأصلُ أصلي فكيف أقطعهوالأنفُ أنفي فكيف أجدعُه
وفي الماء عذب قد علمت وأسن
وفي الماء عذبٌ قد علمت وأسنٌوفي الناس أيضاً مُخطىءٌ ومُصيب
ما وقوفي على الرسوم الخوالي
مَا وَقُوفي على الرُسّوم الخواليوبكائي وَمَا يُفيْد بكأيوإلى كم يشُوقني ذكر أسماء
عساها بعد رحلتنا عساها
عسَاها بعدَ رحْلَتِنا عسَاهاتعاودني وترعَى منْ رعاهاعَسَاهَا تذكرُ الذّممَ اللواتي
لمن الهوادج والقلاص الوجد
لِمَنَ الهوادجُ والقلاصُ الوُجّدُولمن يرى تلك الخواتم واليدُبكروَا بليلَى والركائب ترتمي