من أعمل اليأس كان اليأس جاعله
مَن أَعمَلَ اليَأسَ كانَ اليَأسُ جاعِلَهُمُعَظِّماً أَبَداً في أَعيُنِ الناسِوَمَن رَماهُم بِعَينِ الطامِعينَ رَأى
اضرع إلى الله لا تضرع إلى الناس
اِضرَع إِلى اللَهِ لا تَضرَع إِلى الناسِوَاِقنَع بِيَأسٍ فَإِنَّ العِزَّ في الياسِوَاِستَغنِ عَن كُلِّ ذي قُربى وَذي رَحِمٍ
من سلا عني أطلقت
مَن سَلا عَنّي أَطلَقتُ حِبالي مِن حِبالِهِأَو أَجَدَّ الوَصلَ سارَع
وإني لتثنيني عن الجهل والخنا
وَإِنّي لَتَثنِيَني عَنِ الجَهلِ وَالخَناوَعَن شَتمِ أَقوامٍ خَلائِقُ أَربَعُحَياءٌ وَإِسلامٌ وَتَقوى وَأَنَّني
جددا مجلسا لعهد الشباب
جدّدا مجلساً لعهدِ الشبابِولذكرِ الآدابِ والأطرابِواسقياني إذا تجاوبت الأط
ألا إنما الدنيا على المرء فتنة
أَلا إِنَّما الدُنيا عَلى المَرءِ فِتنَةٌعَلى كُلِّ حالٍ أَقبَلَت أَو تَوَلَّتِ
رأيت المعلى ليس يشبه عمه
رأيت المعلى ليسَ يشبهُ عمَّهُولا خالَهُ ولا أباهُ المقدّماأولئكَ مازالوا عرانينَ خندفٍ
يا سعد دعوة من لا يرتجيك ولا
يا سَعدُ دَعوَةُ مَن لا يَرتَجيكَ وَلايُثني عَلَيكَ إِذا أَثنى عَلى رَجُلِفَلَو تَفاوَضنا في الظَبيِ تَخرُزُهُ
وإني لذو ود لمن دام وده
وَإِنّي لَذو وُدٍّ لِمَن دامَ وُدُّهُوَجافٍ لِمَن رامَ الجَفاءَ مَلولُوَإِنَّ اِمرَءاً يَأوي إِلى دارِ ذِلَّةٍ
إذا استقلت بك الركاب
إِذا اِستَقَلَّت بِكَ الرِكابُفَحَيثُ لا دَرَّتِ السَحابُزالَت سِراعاً وَزُلتَ يَجري