لا حين صبر فخل الدمع ينهمل
لا حينَ صَبرٍ فَخَلِّ الدَمعَ يَنهَمِلُفَقدُ الشَبابِ بِفَقدِ الروحِ مُتَّصِلُسَقياً وَرَعياً لِأَيّامِ الشَبابِ وَإِن
صحبتك إذ أنت لا تصحب
صَحِبتُكَ إِذ أَنتَ لا تُصحَبُوَإِذ أَنتَ لا غَيرُكَ المَوكِبُوَإِذ أَنتَ تَفرَحُ بِالزائِرينَ
وإذا الكريم أتيته بخديعة
وَإِذا الكَريمُ أَتَيتَهُ بِخَديعَةٍفَرَأَيتَهُ فيما تَرومُ يُسارِعُفَاِعلَم بِأَنَّكَ لَم تُخادِع جاهِلاً
لا ترهقنك ضجرة من سائل
لا تُرهِقَنَّكَ ضَجرَةٌ مِن سائِلٍفَلَخَيرُ دَهرِكَ أَن تَرى مَسؤولالا تَجبَهَن بِالمَنعِ وَجهَ مُؤَمِّلٍ
تمادى به الهجران واستحسن الهجرا
تَمادى بِهِ الهِجرانُ وَاِستَحسَنَ الهَجراوَآلى يَميناً لا يُكَلِّمُني الدَهرافَوَاللَهِ ما اِستَسنَنتُ بَعدَ مَوَدَّةٍ
يطول بقربك اليوم القصير
يَطولُ بِقُربِكَ اليَومُ القَصيرُوَيَرحَلُ إِن مَرَرتَ بِنا السُرورُلِقاؤُكَ لِلمُبَكِّرِ فَألُ سوءٍ
ماذا يكلفك الروحات والدلجا
ماذا يكلفك الروحات والدّلجاالبرّ طوراً وطوراً تركب اللججاكم من فتى قصرت في الرزق خطوته
أنت سماء ويدي أرضها
أَنتَ سَماءٌ وَيَدي أَرضُهاوَالأَرضُ قَد تَأمَلُ غَيثَ السَمافَاِزرَع يَداً عِندي مَحمودَةً
ما الفقر عار ولا الغنى شرف
ما الفَقرُ عارٌ وَلا الغِنى شَرَفٌوَلا سَخاءٌ في طاعَةٍ سَرَفُما لَكَ إِلّا شَيءٌ تُقَدِّمُهُ
أبعد خمسين أصبو
أَبَعدَ خَمسينَ أَصبووَالشَيبُ لِلجَهلِ حَربُسِنٌّ وَشَيبٌ وَجَهلٌ