من يخبرك بسب عن أخ
مَن يُخبِركَ بِسَبٍّ عَن أَخٍفَهُوَ الشاتِمُ لا مَن شَتَمَكذاكَ أَمرٌ لَم يُواجِهكَ بِهِ
إن الزمان وما يفنى له عجب
إِنَّ الزمانَ وما يفنى له عجبٌأبقى لنا ذنباً واستؤصلَ الراسُأبقى لنا كلَّ مجهولٍ وفزعنا
جعلت مطية الآمال يأسا
جَعَلتُ مَطِيَّةَ الآمالِ يَأساًفَآواني إِلى كَنَفٍ وَسيعِفَتِلكَ مَطِيَّةُ الآمالِ غُفلٌ
هون عليك فكل الأمر ينقطع
هَوِّن عَلَيكَ فَكُلُّ الأَمرِ يَنقَطِعُوَخَلِّ عَنكَ عِنانَ الهَمِّ يَندَفِعُفَكُلُّ هَمٍّ لَهُ مِن بَعدِهِ فَرَجٌ
الله أحمد شاكرا
اللَهُ أَحمَدُ شاكِراًفَبَلائُهُ حَسَنٌ جَميلُأَصبَحتُ مَستوراً مُعا
وسارية لم تسر في الأرض تبتغي
وَسارِيَةٍ لَم تَسرِ في الأَرضِ تَبتَغيمَحَلّاً وَلَم يَقطَع بِها البيدَ قاطِعُسَرَت حَيثُ لَم تَجِدِ الرِكابَ وَلم تُنَخ
دببت أمشي على الكفين المسه
دببتُ أمشي على الكفّينِ المسهُكمشي مسترقٍ للسمعِ أسرارافمرَّ يمشقُ في قرطاسِهِ قلمي
لئن كنت محتاجا إلى الحلم إنني
لَئِن كُنتُ مُحتاجاً إِلى الحِلمِ إِنَّنيإِلى الجَهلِ في بَعضِ الأَحايِينِ أَحوَجُوَلي فَرَسٌ لِلحِلمِ بِالحِلمِ مُلجَمٌ
أبى لي أن أطيل الشعر قصدي
أَبى لي أَن أُطيلَ الشِعرَ قَصديإِلى المَعنى وَعِلمي بِالصَوابِوَإيجازي بِمُختَصَرٍ قَريبٍ
أللدنيا أعدك يا بن عمي
أَلِلدُنيا أُعِدُّكَ يا بنَ عَمّيفَأَعلَم أَم أُعِدُّكَ لِلحِسابِإِلى كَم لا أَراكَ تُنيلُ حَتّى