محمد المعولي أرشيف

مهما جرى حين مل الوصل مت هوى

مَهْما جرى حين ملَّ الوصلَ مت هوًىلما مشَى وتثنى قده ميسَانومى نفى قاتلى بالصدّ من مللٍ

سلامٌ وتسليمٌ وألفٌ تحيةٍوصفوُ وِدادٍ لا يكدره الدهرُوذكرُ جميلٍ معْ فضائل جمةٍ

قضى اللّه فيما بيننا بقرابةوودٍّ وإشفاقٍ فلا نتنكَّبُفلا حَطَّتِ الدنيا بناءً لكم ولا

دَرْويشُ يا ذا الخِلْفَة الشَّوْهاءِسُوءَى أبٍ لك يا أبا الغَوْغاءيا كعبةَ الأنذالِ بل يا أرذلَ ال

يا أيُّها الملكُ المرجَى فضلُهلا زلتُ أرجو نيلَك المدراراإنى أتيتُك راجياً ومؤمِّلاَ

هُنِّيتَ بالنصر موعوداً لك الظفَرُوما تحاوله يمضى به القَدَرُيَمَّمتَ نحوَ العِدى غرّاً غطارفةٌ

تعلّمْ العلمَ حقّاً يا فتَى عمرِولا تدَع فصله ما دمْتَ في الصغرِفالعلم سهلٌ إذا ما كنتَ في صِغَرِ

أعوذ بك اللهم من فقر ساعةكما بك من سوء الأذى نتعوَّذُأرى كل شر كان في الفقر وحده

وَرَد الكتابُ فسَرَّنيبورودِه لما وردْفكأنما عُنوانُه

مُنِعْت مُقلتى لذيذَ الرقادِفاستبدَّتْ من بَعْدِكم بالسُهادِوكذا الجسمُ لا يقر على فرْ