سير لهم طابت فما خبثت
سيرٌ لهم طابتْ فما خبثتْرَبِحَتْ لهم سلعٌ وما خَسِرَوانصرُوا فما خذلتْ لهم دولٌ
توفى محمود الفضال ولينا
تُوفّىَ محمودُ الفِضال وليُّنَاهو الندبُ عبدُ الله نسلُ الفتى حمدْسليلُ ابن درعٍ ذُو تُقى وفضائل
ألا إنني في نعمة ومسرة
أَلاَ إنني في نعمةٍ ومسَرةٍوصحةِ أعضاءِ بذكرِ محمدِبَدَا لي من الأشواقِ ما لا أطيقُه
بنينا بأرض الله لله مسجدا
بنينَا بأرضِ الله للهِ مَسجدابه نرتجى الغفرانَ والفوزَ في غدِبنيناه بِرّاً لا رياءً وسمعةً
غزال غزا قلبي بخيل صدوده
غزالٌ غزا قلبي بخيْلِ صُدودِهوخدَّد أحشائي بورْدِ خدودِهوقدَّ قُوَى صدرِي بقامةِ قدِّه
خذ نصيبين من صفاء السرور
خُذ نصيبين من صفاءِ السروريا علىّ الفتَى سليلَ بشيرِوارقُد الليل كلّه لا تكُن سا
ثلاث تزيد المرء نورا وحكمة
ثلاثٌ تزيد المرءُ نوراً وحكمةًأَلا إنّني أُوصيكَ مِنها فكثِّرِقراءَةُ قرآنٍ وطولُ تفكرٍ
أرى الدنيا وزخرفها غرورا
أرَى الدنيا وزخرفَها غروراًوكم أرَى للورى فيها سروراوأيُّ فتىً يدومُ له سرورٌ
أسالم يا ابن مودودى فإني
أسالمُ يا ابن مَوْدُودِى فإنِّيرأيتُ بوارقاً فيها رَوَاعِدْوإنْ حَالَ البِعَادُ وطالَ هجرٌ
إما فررت من العدى
إمَّا فَررْتَ من العِدَىأين الفرارُ من الردَىوإذا سلمتَ اليوم منه