وقمت أداري الدمع والقلب حائر

وَقُمتُ أُداري الدّمعَ وَالقَلبُ حائِرٌبِمُقلِةِ موقوفٍ عَلى الضُّرِّ وَالجَهدِوَلَم يُعدني هذا الأَميرُ بَعَدلِهِ

أتمنى الذي إذا أنا أومأ

أَتَمَنّى الّذَي إِذا أَنا أَومأتُ إِليهِ بِطَرفِ عَيني تَجَنّىأَهيَفٌ كَالقَضيبِ لَو أَنَّ ريحاً

نشرت غدائر شعرها لتظلني

نَشَرَت غَدائِرَ شَعرِها لِتُظِلَّنيخَوفَ العُيونِ مِنَ الوُشاةِ الرُمَّقِفَكَأَنَّهُ وَكَأَنَّها وَكَأَنَّني

لو كان يقعد فوق الشمس من كرم

لَو كانَ يَقعُدُ فَوقَ الشَمسِ مِن كَرَمٍقَومٌ لَقيلَ اِقعُدوا يا آلَ عَبّاسِثُمَّ اِرتَقوا في شُعاعِ الشَمسِ كُلَّكُم