فحق لنا أن نعتني بولادة
فحقّ لنا أن نعتني بولادةٍونجعلَ ذلكَ اليوم خيرَ المواسموأن نصلَ الأرحام فيه تقرباً
شوق كما رفعت نار على علم
شوقٌ كما رفعتْ نارٌ على علمتشّبُ بين فروع الضال والسلمألفُّه بضلوعي وهو يُحرقها
أتى الأمير أبو يعقوب أندلسا
أتى الأميرُ أبو يعقوبَ أندلساًوالرومُ فيها قد اشتدت أماكنهمفلمْ يَزلْ بسيوفِ النصرِ يضربُهم
بوصف حبيبي طرز الشعر ناظمه
بوصفِ حبيبي طرّزَ الشعرَ ناظمُهونمنمْمَ خدَّ الطرس بالنقش راقمهْحبيبٌ له فضلٌ على الناس كلّهم
ألف أجل الأنبياء نبي
ألفٌ أجلُ الأنبياءِ نبيٌ
بضيائه شمسُ النهار تضيءُ
وبه يؤمل محسنٌ ومسيءُ
أشف الوجد ما أبكى العيونا
أشفُّ الوجدِ ما أبكى العيوناَوأشفى الدمع ما نكأ الجفونافيا ابن الأربعين اركبْ سفينا
أمالي إلى قبر الرسول مبلغ
أمالي إلى قبر الرسول مبلغسلاماً فقد أفنى الزمان ذمائيأمانة مشتاق حمى الدمع جفنه
برحمة ربي أرتجي حرمة القرب
برحمةِ ربي أرتجي حرمة القرُبفأدنو بها من سيّد العجم والعرببرتني يدُ الأشواقِ برياً وكيفَ لا
تمنيت والإنسان يولع بالمنى
تمنّيتُ والإنسانُ يُولع بالمنىبلوغاً إلى المبعوث في خير أمةتمسّكت في أمري بذمّة حبَّه
ثمان فروع المجد آل محمد
ثمان فروع المجد آل محمدهم الطاهرون من جميع الخبائثثمالُ الورى ذاكَ النبيُ فإنه