فتح تبسمت الأكوان عنه فما
فتحٌ تبسمتِ الأكوانُ عنه فمارأيتُ أملحَ منه مَبْسماً وفمَافتحٌ كما فتح البستانُ زهرته
استنصر الدين بكم فاقدموا
استنصر الدينُ بكمْ فاقدمُوافإنّه إن تُسلموه يُسْلَمُلا تُسلموا الإسلامَ يا إخواننا
لا تصحبن سفيها ما حييت وكن
لا تَصحبنَّ سفيهاً ما حييتَ وكنْلذي التأدب والأفضالِ مُصطحبافكمْ أديبٍ كَساهُ خلُّه سفها
غريت بأمداح النبي محمد
غريت بأمداحِ النبي محمدٍفطوبى لمن ألقى لي السمع أوصغاغنيتُ بها عن مدحِ كلِّ مملك
فؤادك بالأشواق نحو محمد
فؤادك بالأشواق نحو محمدٍفدونك فاسمع فتح مكة كي تشفىفنون العُلا في فتح مكة جُمعت
قصيد بما جاء الرسول مصدق
قصيد بما جاءَ الرسولُ مُصدِّقُيَفُضُّ ختامُ المسكِ منه فيعبقُقرأتُ على أهل الصفاءِ حديثَه
سطور لها نور أجل منالشمس
سطُورٌ لها نورٌ أجلُّ منالشمسيفيضُ على الأقلامِ والنفس والطرسسوافرُ عن مدح النبي محمدٍ
شفاء أولي الإخلاص ذكر محمد
شفاءُ أولي الإخلاص ذكرُ محمدٍفإن شئت أن تشفي صدورهم أفشِشرابٌ لذيذٌ سائغٌ يبردُ الظما
وما أنا إلا عالم كل عالم
وما أنا إلا عالم كلَّ عالمففي الشعر حسّان وفي الفقه مالكومملكة الآداب عندي كلها
هلموا ففي مدح النبي تنزه
هلُمّوا ففي مدح النبيِّ تنزُّهُوفيه لعطشان الفؤاد ترفُّههيامُ الفتى يشفي بورد زلاله