إن كنت تبغي أبا بكر فإنهم

إنْ كُنْتَ تَبْغِي أبا بَكْرٍ فإنَّهُمُبِكُلِّ ساحَةِ قَوْمٍ مِنْهُمُ أَثَرُنُعْمَى وبُؤْسى بآفاقِ البِلادِ فما

أقسمت أرثي بعد توبة هالكا

أَقْسَمْتُ أَرْثي بَعْدَ تَوْبَةَ هالكاًوأَحْفِلُ مَنْ دارَتْ عَلَيْهِ الدَّوائِرُلَعَمْرُكَ ما بالمَوْتِ عارٌ على الفَتى

حجاج أنت الذي ما فوقه أحد

حَجَّاجُ أَنتَ الذي ما فَوْقَهُ أَحَدُإلاّ الخَليفَةُ والمُسْتَغْفَرُ الصَّمَدُحَجَّاجُ أَنْتَ سِنانُ الحَرْبِ إنْ نُهِجَتْ

فلله قوم غادروا ابن حمير

فَلِلَّهِ قومٌ غادَروا ابن حُمَيِّرٍقتيلاً صريعاً للسُّيوفِ البَواترِلقد غادروا حزماً وعزوماً ونائلاً

فتى لم يزل يزداد خيرا لدن نشا

فتىً لَمْ يَزَلْ يَزْدادُ خيراً لدنْ نَشاإلى أَنْ علاهُ الشَّيْبُ فَوْقَ المسايحِتَراهُ إذا ما المَوْتُ حَلَّ بورْدهِ

أذلك أم كدرية هاج وردها

أذلكَ أم كُدْرِيَّةٌ هاج وِرْدَهامن القيظ يومٌ واقِدٌ وسَمُومُغدتْ كَنواة القَسْب لا مُضْمحِلَّةٌ

حذاء مدبرة سكاء مقبلة

حَذَّاءُ مُدْبِرةً سَكَّاءُ مقبلةًللماء في النحر منها نَوْطةٌ عَجَبُتسقي أُزَيْغِبَ تُرويه مُجاجتها