دعاك فلا من أنفس القوم أنتم
دَعاكَ فلا مِنْ أَنْفَسِ القَوْمِ أَنْتُمُولا نَسَبٌ من قيسِ عيلانَ يُعْرَفُ
أنيخت لدى باب ابن مروان ناقتي
أُنِيخَتْ لَدى بابِ ابْنِ مَرْوانَ ناقَتِيثَلاثاً لَها عِنْدَ النِّتاجِ صَرِيفُيُطِيفُ بِها فِتْيانُهُ كُلَّ لَيْلَةٍ
لتبك العذارى من خفاجة كلها
لِتَبْكِ العَذارى مِنْ خَفاجَةَ كُلِّهاشِتاءً وصَيْفاً دائِباتٍ ومَرْبَعاعَلى ناشِىءٍ نالَ المَكارِمَ كُلَّها
نظرت وركن من ذقانين دونه
نَظَرْتُ ورُكْنٌ مِنْ ذِقانَيْنِ دُونَهُمَفاوِزُ حَوْضَى أيّ نَظْرَةِ ناظِرِلأونَس إن لَمْ يَقصُرِ الطّرفُ عَنْهُمُ
كم هاتف بك من باك وباكية
كَمْ هاتِفٍ بكَ مِنْ باكٍ وباكِيَةٍيا تَوْبُ للضَّيْفِ إذ تُدعى وَلِلْجارِوتَوْبُ لِلْخَصْمِ إنْ جارُوا وإنْ عَدَلُوا
أيا عين بكي توبة بن حمير
أيا عَيْنُ بَكّي تَوْبَةَ بن حُمَيِّرِبسَحٍّ كَفَيْضِ الجَدْوَلِ المُتَفَجّرِلِتَبْكِ عَلَيْهِ مِنْ خَفَاجَةٍ نِسْوَةٌ
أنابغ لم تنبغ ولم تك أولا
أَنابغَ لَمْ تَنْبَغْ ولَمْ تَكُ أَوّلاوكُنْتَ صُنيّاً بَيْنَ صُدَّيْنِ مَجْهَلاأَنابغَ إنْ تَنْبَغْ بلُؤْمِكَ لا تَجِدْ
لعمرك ما الهجران أن تشحط النوى
لَعَمْرُكَ ما الهِجْرانُ أنْ تَشْحَطَ النّوىولكِنَّما الهِجْرانُ ما غيَّبَ القَبْرُ
شم العرانين أسماط نعالهم
شُمُّ العَرانِينِ أسماطٌ نِعالُهُمُبِيضُ السَّراويلِ لَمْ يعلقْ بِها الغَمَرُ
هراقت بنو عوف دما غير واحد
هَراقَتْ بَنو عَوْفٍ دَماً غَيْرَ واحِدٍلَهُ نَبأ نَجْدِيُّهُ سَيَغُورُتَداعَتْ لَهُ أفْناءُ عَوْفٍ ولَمْ يَكُنْ